الحدود التي تفصل بين دول منطقتنا، التي تم اقتطاعها من الإمبراطورية العثمانية التي انهارت بعد الحرب العالمية الأولى 1914-1918، لم ترسمها اتفاقية سايكس بيكو 1916 وحدها، رغم أن هذه الاتفاقية كانت الإطار
وصف عاموس جلعاد بالصحفي المقيم في غرفة الرصد الإسرائيلية، فهو أكثر من صحفي وربما أقل من جنرال في قيادة أركان الجيش الإسرائيلي، هذا عن جلعاد أما صحيفته يديعوت احرانوت، فلابد أنها صحيفة الصباحات
على طريقة نكات فترة التسعينات وقوالبها الجاهزة، يُمكِننا تأليف النكتة التالية:"في مكان وزمان ما أُلقيَ القبض على مٌثقَّفٍ يُجيد اللف والدوران في كتاباته، وخيّروهُ بينَ الموت شنقاً، وبين تقييدهِ وعصبِ
راحت تأويلات كثيرة تفسّر أهداف الزيارة التي قام بها وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان لدمشق في 3 تموز الجاري بعد زيارة قام بها لأنقرة في 27 حزيران الماضي. ما سُرّب رسمياً عن زيارته السورية
تمتلك ايران أوراقاً عدّة تستطيع استخدامها في المفاوضات مع الإدارة الأميركيّة من أجل عقد صفقة تسمح بالتخلّص من العقوبات المفروضة عليها. الأهمّ من ذلك كله، اعتقاد «الجمهوريّة الإسلاميّة» أنّ الوقت يعمل
عانى عشرات آلاف السوريين من الاعتقال التعسّفي والتغييب والإخفاء القسري منذ بداية الوحدة مع مصر في العام 1958، لكنّ الأمر تفاقم مع انقلاب حزب البعث عام 1963، حيث ازدادت حالات التصفية والاعتقال لأسباب
يغرق غرب آسيا ومعه شمال إفريقيا أو ما يُسمّى الشرق الأوسط منذ سنواتٍ تلت انتصار الثورات المضادة على الثورات الشعبية التي اندلعت فيه العام 2011 في دوّامة من النزاعات والأزمات والانهيارات والتصدّعات.
هي ضربة قاتلة ومُميتة أصابت وزارة الدفاع بالحكومة المؤقتة وجيشها الوطني, فالاقتتالات البينية المتتالية التي قسّمت المُقسّم وفرّقت المشرذم عادت لتضرب بخلافاتها الأخيرة بين الجبهة الشامية مدعومةً من