أكثر الأوقات خطورة في صراع منخفض المستوى هو عندما يتغير توازن القوى ويُفرض خط أحمر جديد. وفي سوريا الآن، وبينما تخفض روسيا قواتها، يزيد الحرس الثوري الإيراني من وجوده، وتدرك إسرائيل ازدياد التهديد
وضعت الولايات المتحدة الأميركية، "أبو محمد الجولاني" زعيم هيئة تحرير الشام، على قائمة الاستهداف، وخصصت جائزة مالية قدرها 10 ملايين دولار، لمن يدلي بمعلومات حول وجوده. ويعتبر كثير من ناشطي
تنخرط المعارضاتُ السورية في صراعاتٍ بينيةٍ وسجالاتٍ فكرية على أسسٍ قديمةٍ من دون التفات للواقع الراهن، وما حصل في العقد الأخير: الربيع العربي وثورة الحرية والكرامة التي فجّرها سوريون ضد القمع
نهض الفتى بايتون جيندرون (18 سنة)، من فراشه، فغسل وجهه وتناول إفطارا، وتدرّع بدرع واقٍ من الرصاص، واعتمر خوذةً ثبّت في مقدّمتها كاميرا لبثٍّ مباشر، وتقلّد بندقية حربية، ثم سافر لمسافةٍ تزيد عن 320
لم يعد بالإمكان وصف المشهد السوري بلغة أو مناهج اعتيادية معروفة، فقد بلغت شدة الفظائع فيه حالة تعجز عنه الكلمات بالوصف. وربما توجب اختراع لغة جديدة تعادل مستوى الحال ومكنونه ومعناه. فحيث يبلغ العنف
ترسم تصريحات المسؤولين في الدول الفاعلة بالملف السوري، خيوط مرحلة جديدة قد تبدأ في سوريا، يبدو فيها أن موسكو هي الخاسر الأكبر، على حساب تقارب أميركي - تركي في وجهات النظر، قد تترجم واقعاً من خلال
اقتباس: ” الآن، وأنا في العام الأول بعد المائة من عمري أشعر بصدمة، لأن تحقيق العدالة في الجرائم الوحشية الجماعية الى اليوم، لا يزال أمراً بعيد المنال “. بينچامين فيرينز – رئيس هيئة الادعاء في محاكم
قد تكون الفوارق عديدة، في الكمّ كما في النوع، بين نجاح مجرم حرب مثل رفعت الأسد في مغادرة الأراضي الفرنسية وكأنه سائح طيب بريء نظيف اليد، رغم مساءلات قضائية جدّية وملموسة كانت تفترض التحفظ عليه ومنعه