ما بين قمّة حلف شمال الأطلسي (ناتو) أواخر الشهر الجاري وزيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الشرق الأوسط منتصف الشهر المقبل توجد طيّات من تطورات قد تقلب كلياً مقاييس العلاقات الروسية مع الغرب عبر البوابة
إذا كان روبرت مالي، الأكثر إيرانيةً في الإدارة الأميركية، يقول إن فرص التوصل الى اتفاق نووي جديد تتراجع، وإذا كان مسؤول العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الأكثر حماساً للاتفاق، يرى
لم تجد الطائرات الاسرائيلية صعوبة في ضرب مطار دمشق، كما لم يجد النظام من يقف معه غير الحليفين الروسي والايراني، والأهم أن النظام كرر كل الكليشيهات المتعلقة بالصمود والتصدي، لكنه لم يرد على الادعاء
شهد مطلع شهر حزيران يونيو الجاري تصعيداً غير مسبوق في العلاقات الإسرائيلية مع نظام الأسد. فبعد الحوار الذي أدلى به رئيس النظام السوري بشار الأسد لقناة ار تي الروسية والذي جدد فيه تمسكه أو رضوخه
قالت طهران إن العالِمَين النوويين تناولا الغداء في اليوم نفسه، إنما على بُعد مئات الأميال عن بعضهما، ثم ماتا بعد أسبوع تقريباً في اليوم نفسه متسممين! من ناحيتهم، لم يتردد مسؤولون إسرائيليون في
لُوحظ مؤخراً أن ظاهرة استقبال واستدعاء بعض الأدباء والفنانين السوريين الموالين لنظام القتل الفاشيستي الأسدي تزداد اطّراداً في تركيا، كان آخِرها استقبال وتكريم (علي أحمد سعيد إسبر) الملقب بـ (أدونيس)
احتكر نظام الأسد العمل السياسي منذ سيطرته على الحكم، كما هيمن بشكل قسري على المجتمع. وعليه، باتت النخب المعارضة الثقافية والسياسية منفصلة كليا عن المجتمع، بسبب سياسات النظام القمعية بنسبة كبيرة،
«سيمفونية» للحوار الوطني تعزف هذه الأيام في كل من تونس ومصر والسودان، لكن قليلين هم من ينصتون وقليلين أكثر هم من يُطربون. لكل واحدة من هذه السميفونيات مُلحنها الخاص ومقاماتها المميّزة إلا أنها تشترك