منذ بدء الاجتياح الروسي لأوكرانيا قبل ثمانية أشهر حتى الآن، كان لافتاً وقوف دول المنطقة جميعاً باستثناء الأردن وتركيا ربما، الى جانب روسيا ضد أوكرانيا، سواء كان هذا الوقوف على نحو مباشر أو غير مباشر.
مع قرار إعادة اللاجئين السوريين في لبنان إلى “وطنهم”، نستذكر مؤتمر بوتين لإعادة اللاجئين منذ عامين. عندها بدأت مؤامرة أخرى على الإنسان السوري. عندها عَمِلَ “الحلفاء الروس” الموجودون “شرعياً” في سورية
سمعت من صديقين في الأيام الأخيرة قولين حافزين على التفكير والاعتبار. قال الأول، تعليقا على تدهور الأوضاع في تونس على كل صعيد، إن ما يغفل عنه الكثيرون هو أن الفساد ليس شر الأخطار، بل إن عدم الكفاءة
إحاطة بدرسون الأخيرة أمام مجلس الأمن الدولي كشفت عن أمور عديدة، أول هذه الأمور يتعلق بقرار مجلس الأمن الدولي غير الملزم، فالنظام لا شيء يُلزمه على تقديم تنازلات تتعلق بهيمنته على الحكم، فالقرار 2254
لم يكن جمهور الثورة من السوريين يحتاج إلى المزيد من الوقت ليدرك أن تمدد قوى التطرّف والإرهاب في الجغرافية السورية كان المدخل الأساس لتغلغل الخراب في أوصال الثورة، كما لا يحتاج المرء إلى المزيد من
يُقال إن أحدهم طلب من صديق له خبير في الدبس مساعدته في اختيار أحد النوعين المعروضين للبيع، وما إن تذوق الأخير من النوع الأول، حتى نصح صاحبه بشراء النوع الآخر الذي استغرب من جانبه متسائلاً: ولكنك لم
هناك من يصعب عليهم التخلّص من ثيابهم القديمة حين يصيبها العتق والرثاثة ولا تعود صالحةً لأن تُلبس. سبب ذلك رابط عاطفيّ يربطهم بتلك الثياب وإلفة قديمة معها، بحيث يبدو التخلّص منها أشبه بانتزاع جزء من
لا يستطيع أي محلّل سياسي أن يدّعي أنه تنبّأ باستقالة رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس (47 عاماً). فاجأت المرأة الجميع، أصدقاءها قبل خصومها، بمن فيهم الكثرة الكثيرة من أعضاء حزبها. حطّمت السيدة تراس