القدس/ تجدد، الأحد، دوي صفارات الإنذار في منطقة تل أبيب ووسط إسرائيل وجنوبيها، بما في ذلك بلدات غلاف قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي، في تغريدة على منصة "إكس"، إن صفارات الإنذار دوت في منطقة تل أبيب
تجاهل رئيس النظام السوري، بشار الأسد، القصف الإسرائيلي لمطاري “دمشق” وحلب” الدوليين، خلال لقائه وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، الجمعة 13 من تشرين الأول.ونقل الإعلام الرسمي السوري، أن
أعلن الجيش الإسرائيلي إن قوات مشاة ودبابات دخلت قطاع غزة يوم الجمعة في “مداهمات محلية” من أجل تطهير المنطقة من مسلحين محتملين وتحديد مكان المفقودين الإسرائيليين في مقدمة محتملة لتوغل واسع ردا على
لاقت دعوة الجيش الإسرائيلي لترحيل سكان غزة للجنوب، رفضا دوليا وعربيا واسعا، مقابل ضوء أخضر أمريكي للتنفيذ. وفي وقت سابق الجمعة، دعا الجيش الإسرائيلي، سكان مدينة غزة إلى إخلاء منازلهم والتوجه جنوبا
قُتلت امرأة وأُصيب مدني إثر غارات للطيران الروسي استهدفت مناطق متفرقة من جبل الأربعين قرب أريحا جنوبي إدلب، مساء الجمعة 13 من تشرين الأول. وقال “الدفاع المدني السوري” إن فرقه انتشلت جثمان المرأة
روما ـ تل أبيب ـ أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي أنطونيو تاياني، أن “حزب الله الشيعي يجب أن يبقى داخل حدود لبنان”، لأن “أي هجوم من جانبه على شمال إسرائيل سيكون مبادرة رهيبة من شأنها زعزعة
غزة / قُتل 70 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء، الجمعة، وأصيب أكثر من 200 آخرين، جراء قصف الجيش الإسرائيلي لقوافل نازحين جنوب غزة. وقال سلامة معروف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة للأناضول: "مجزرة جديدة
قالت منظمة العفو الدولية في بيان لها ان ما يجري في غزة يؤدي إغلاق محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الحادة أصلًا لما يزيد عن 2.2 مليون شخص محاصرين في قطاع غزة، وسط حملة