العنف السعودي حسب المناطق بحسب مركز معلومات الرياض
وأوضحت المقرن في كلمة لها أمام المؤتمر الدولي حول العنف ضد المرأة المنعقد اليوم وغدا في مقر وزارة الخارجية بروما أن التغييرات اللازمة لتحسين وضع المرأة في بلادها "لا تزال بطيئة جدا" كما أن التمييز يعد جزءاً لا يتجزأ من حياة المرأة السعودية
ورأت الكاتبة السعودية أنه "نظراً للتفسير الخاطئ للدين من قبل بعض العلماء فإن المرأة ممنوعة من المشاركة في الحياة الاجتماعية" كما "لا تكفل لها حقوق الإرث" و"في حال الطلاق فليس للمرأة فرصة للحصول على حضانة الأطفال من جانب القاضي"، مشيرة إلى أن هذا الجانب الأخير للتشريع "يعد واحداً من أخطر أنواع العنف النفسي الذي تعاني منه المرأة السعودية". وأضافت "نحن لا نستطيع حتى قيادة السيارات وهذا يحدث فقط في بلدنا" حسب تعبيرها
واعتبرت المقرن أن "بعض الجهود السياسية لضمان حماية النساء (في السعودية) قد تحققت بالفعل ولكنها ليست كافية"، وأضافت "أعني، على سبيل المثال، إنشاء مراكز لرعاية المرأة وتشكيل لجان حكومية متخصصة في مكافحة التجاوزات التي تتعرض لها" على حد قولها
ورأت الكاتبة السعودية أنه "نظراً للتفسير الخاطئ للدين من قبل بعض العلماء فإن المرأة ممنوعة من المشاركة في الحياة الاجتماعية" كما "لا تكفل لها حقوق الإرث" و"في حال الطلاق فليس للمرأة فرصة للحصول على حضانة الأطفال من جانب القاضي"، مشيرة إلى أن هذا الجانب الأخير للتشريع "يعد واحداً من أخطر أنواع العنف النفسي الذي تعاني منه المرأة السعودية". وأضافت "نحن لا نستطيع حتى قيادة السيارات وهذا يحدث فقط في بلدنا" حسب تعبيرها
واعتبرت المقرن أن "بعض الجهود السياسية لضمان حماية النساء (في السعودية) قد تحققت بالفعل ولكنها ليست كافية"، وأضافت "أعني، على سبيل المثال، إنشاء مراكز لرعاية المرأة وتشكيل لجان حكومية متخصصة في مكافحة التجاوزات التي تتعرض لها" على حد قولها