وكتبت اعظم فراحي في رسالة الى سوزان مبارك "بامكانك ارشاد زوجك والطلب منه فتح المعابر بين مصر وغزة لمساعدة الشعب الفلسطيني بغية تفادي مأساة اكبر".
وهذه هي خطوة نادرا ما تحصل من جانب زوجة رئيس ايراني التي تبقى تقليديا في الظل.
واضافت عقيلة الرئيس الايراني "ان المناسبات لمساعدة الشعب وخصوصا المضطهدين هي هبة من السماء وان فوت احد مثل هذه الفرصة سيواجه غضب الله (...) ان جميع الشعوب تنتظر بادرة انسانية واسلامية من جانبكم وجانب الحكومة المصرية".
والعلاقات الدبلوماسية بين ايران ومصر مقطوعة منذ العام 1980.
وفي الايام الاخيرة انتقد عدد من المسؤولين الايرانيين بشدة موقف الحكومة المصرية في نزاع غزة فيما يتظاهر اسلاميون بشكل شبه يومي امام مكاتب رعاية المصالح المصرية في طهران.
حتى ان مجموعات من الطلاب الاسلاميين اعلنت انها ستمنح اكثر من مليون دولار الى من يغتال الرئيس مبارك.
وتعد ايران حليفا لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) التي تسيطر على قطاع غزة. لكنها تنفي امداد الحركة بالسلاح مؤكدة دعمها المعنوي والمالي لها
وهذه هي خطوة نادرا ما تحصل من جانب زوجة رئيس ايراني التي تبقى تقليديا في الظل.
واضافت عقيلة الرئيس الايراني "ان المناسبات لمساعدة الشعب وخصوصا المضطهدين هي هبة من السماء وان فوت احد مثل هذه الفرصة سيواجه غضب الله (...) ان جميع الشعوب تنتظر بادرة انسانية واسلامية من جانبكم وجانب الحكومة المصرية".
والعلاقات الدبلوماسية بين ايران ومصر مقطوعة منذ العام 1980.
وفي الايام الاخيرة انتقد عدد من المسؤولين الايرانيين بشدة موقف الحكومة المصرية في نزاع غزة فيما يتظاهر اسلاميون بشكل شبه يومي امام مكاتب رعاية المصالح المصرية في طهران.
حتى ان مجموعات من الطلاب الاسلاميين اعلنت انها ستمنح اكثر من مليون دولار الى من يغتال الرئيس مبارك.
وتعد ايران حليفا لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) التي تسيطر على قطاع غزة. لكنها تنفي امداد الحركة بالسلاح مؤكدة دعمها المعنوي والمالي لها