نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


دراسة تحليلية إيطالية تبرز هشاشة منطقة اليورو




روما ـ أبرزت دراسة اقتصادية تحليلية أجرتها إيطاليا، “الهشاشة” التي تشهدها منطقة اليورو.وورد في تقرير لاتحاد الصناعيين الإيطاليين (كونفيندوستريا) يتضمن تحليلاً حول الوضع الاقتصادي والتوقعات، أن “في شهر أيار/مايو، سجل الإنتاج الصناعي في ألمانيا وفرنسا انخفاضًا حادًا، بـ2.5% و2.1% على التوالي، بعد التعافي في نيسان/أبريل بـ0.1% و0.6%”، بينما “ظل النمو الإسباني ضعيفًا لينتقل من 0.2% إلى 0.4%”.


  روما ـ أبرزت دراسة اقتصادية تحليلية أجرتها إيطاليا، “الهشاشة” التي تشهدها منطقة اليورو.وورد في تقرير لاتحاد الصناعيين الإيطاليين (كونفيندوستريا) يتضمن تحليلاً حول الوضع الاقتصادي والتوقعات، أن “في شهر أيار/مايو، سجل الإنتاج الصناعي في ألمانيا وفرنسا انخفاضًا حادًا، بـ2.5% و2.1% على التوالي، بعد التعافي في نيسان/أبريل بـ0.1% و0.6%”، بينما “ظل النمو الإسباني ضعيفًا لينتقل من 0.2% إلى 0.4%”. وأشار التقرير إلى أن “في شهر حزيران/يونيو، كان هناك تدهور طفيف في الثقة في المنطقة، إذ انخفض المؤشر الاقتصادي المعنوي (ESI) إلى 96.4 من 96.6″، وأنه “في التوقعات الخاصة بسوق العمل، انتقل مؤشرها (EEI) إلى 100.4 من 101.2، وكلاهما أقل بكثير من متوسط ​​المستوى لعام 2023”.
وبشأن إيطاليا، “هناك تباطؤ في نمو الناتج المحلي الإجمالي، إذ لا تزال الصناعة ضعيفة، الخدمات تتباطأ، والصادرات تجهد في الانتعاش”، وأن “الربع الثاني للعام الجاري، شهد تباطؤاً الخدمات أيضاً مع بقائها قيد النمو، بينما تستمر الصناعة بالتراجع، على الرغم من التعافي في شهر أيار/مايو، مع توقعات بطيئة”.
أما “الاستهلاك، فقد حظي بمؤشرات جيدة، في ظل صمود الاستثمارات والصادرات، إلا أنها لا تتحرك”، مبيناً أن “الخفض الخجول لرسوم البنك المركزي الأوروبي لم يظهر بعد في أسعار الفائدة للعائلات والشركات”، وأن “التضخم لا يزال مرتفعاً في منطقة اليورو، بينما تبطئ الولايات المتحدة خفض أسعار الفائدة مقابل ارتفاع أسعار النفط”.

وكالات- اكي
السبت 13 يوليوز 2024