واوضح شايسون الذي تدير منظمته المعهد الطبي الفرنسي للطفولة في كابول "منذ نشر هذا المقال الغى ثلاث ممرضات وطبيب رحلتهم" الى افغانستان.
واضاف "ان هذا المقال يزيد مصيبة على مصيبة" منددا بالعرض "الخطير" و"المختزل" للوضع في افغانستان الذي قدمته المجلة.
وتابع شايسون "ان منح الكلمة لطالبان ليقولوا انهم سيبيدون الفرنسيين جعل من نتائج رد الفعل الاعلامي هذا ان ممرضين واطباء رفضوا الذهاب وان اطفالا يحرمون من عمليات جراحية".
واعرب عن الاسف وقال "ان باري ماتش انجزت عددا جيدا غير ان نتيجته هي ان اطفالا سيحرمون من عمليات جراحية".
واضاف شايسون "حالما تتم معالجة طفل فان اسرته تخرج عن تأثير خطاب طالبان الذين يبنون قاعدتهم من خلال البؤس وغياب الرعاية الصحية وانتشار الامية. وحين نجلب علاجا نوعيا ونؤهل ممرضين واطباء افغانا فاننا (نسهم) في دحر طالبان".
وكان التحقيق نقل عن مسؤول في طالبان شارك في الكمين الذي قتل فيه عشرة جنود فرنسيين قوله بالخصوص "سنهاجم جنودكم وسنهاجم منظماتكم الانسانية".
ومنذ صدور العدد دافعت المجلة عن عملها في مواجهة انتقادات بعض المسؤولين السياسيين معتبرة ان التحقيق ونقل وجهة نظر طالبان امر "مشروع".
واضاف "ان هذا المقال يزيد مصيبة على مصيبة" منددا بالعرض "الخطير" و"المختزل" للوضع في افغانستان الذي قدمته المجلة.
وتابع شايسون "ان منح الكلمة لطالبان ليقولوا انهم سيبيدون الفرنسيين جعل من نتائج رد الفعل الاعلامي هذا ان ممرضين واطباء رفضوا الذهاب وان اطفالا يحرمون من عمليات جراحية".
واعرب عن الاسف وقال "ان باري ماتش انجزت عددا جيدا غير ان نتيجته هي ان اطفالا سيحرمون من عمليات جراحية".
واضاف شايسون "حالما تتم معالجة طفل فان اسرته تخرج عن تأثير خطاب طالبان الذين يبنون قاعدتهم من خلال البؤس وغياب الرعاية الصحية وانتشار الامية. وحين نجلب علاجا نوعيا ونؤهل ممرضين واطباء افغانا فاننا (نسهم) في دحر طالبان".
وكان التحقيق نقل عن مسؤول في طالبان شارك في الكمين الذي قتل فيه عشرة جنود فرنسيين قوله بالخصوص "سنهاجم جنودكم وسنهاجم منظماتكم الانسانية".
ومنذ صدور العدد دافعت المجلة عن عملها في مواجهة انتقادات بعض المسؤولين السياسيين معتبرة ان التحقيق ونقل وجهة نظر طالبان امر "مشروع".