وأضاف الوزير تاياني، أن “أفريقيا تريد حضورنا. استقرارها القارة ونموها أمران حاسمان”، وقد “أبلت حسنا ميلوني بالذهاب إلى مصر، وكذلك فون دير لاين. لقد استيقظت أوروبا أخيراً وبدأت تنظر إلى أفريقيا باهتمام أكبر، وتستثمر فيها”. وأكد أن “علينا أن نحول دون فشل هذه الاقتصادات، لأنها إذا انهارت، فستصل إلينا الأصولية الإسلامية وسنبدأ بمواجه الإرهاب من جديد”.
وأشار وزير الخارجية إلى أن “في الشرق الأوسط أيضاً، علينا العمل مع الدول الإسلامية المعتدلة، ومن بينها مصر، التي تعد جزءًا أساسيًا من محاولة التوصل لاتفاق يحمل السلام إلى قطاع غزّة. كفانا وفيات من المدنيين الإسرائيليين والفلسطينيين”، مؤكداً أن “الشعب الإيطالي يريد السلام الذي يمكن تحقيقه بفضل الوسطاء، ومصر دولة أساسية من وجهة النظر هذه إلى جانب قطر أيضاً”.
وذكّر رئيس الدبلوماسية الإيطالية، بأن “من خلال الحوار، أحضرت حكومتنا باتريك زكي إلى إيطاليا، بينما لم تتمكن حكومة اليسار من إعادته أبداً. لقد أفلحنا في ذلك لأننا تحدثنا مع المصريين، ونريد أن نعرف الحقيقة فيما يتعلق بمقتل ريجيني أيضاً”. واختتم بالقول: “لم نبع أنفسنا أبداً، بل نواصل سلك طريقنا، لأن مصر دولة أساسية لاستقرار شمال إفريقيا ومنطقة المتوسط”.
وأشار وزير الخارجية إلى أن “في الشرق الأوسط أيضاً، علينا العمل مع الدول الإسلامية المعتدلة، ومن بينها مصر، التي تعد جزءًا أساسيًا من محاولة التوصل لاتفاق يحمل السلام إلى قطاع غزّة. كفانا وفيات من المدنيين الإسرائيليين والفلسطينيين”، مؤكداً أن “الشعب الإيطالي يريد السلام الذي يمكن تحقيقه بفضل الوسطاء، ومصر دولة أساسية من وجهة النظر هذه إلى جانب قطر أيضاً”.
وذكّر رئيس الدبلوماسية الإيطالية، بأن “من خلال الحوار، أحضرت حكومتنا باتريك زكي إلى إيطاليا، بينما لم تتمكن حكومة اليسار من إعادته أبداً. لقد أفلحنا في ذلك لأننا تحدثنا مع المصريين، ونريد أن نعرف الحقيقة فيما يتعلق بمقتل ريجيني أيضاً”. واختتم بالقول: “لم نبع أنفسنا أبداً، بل نواصل سلك طريقنا، لأن مصر دولة أساسية لاستقرار شمال إفريقيا ومنطقة المتوسط”.