وكان بيليه في استقبال أعضاء اللجنة برئاسة البطلة الأوليمبية المغربية نوال المتوكل ، لدى وصولهم ملعب "جواو هافيلانج" ، والذي كان أبرز المنشآت الرياضية لمدينة ريو دي جانيرو عندما استضافت دورة الألعاب الأمريكية عام 2007 .
وأكد بيليه عقب اللقاء "أتمنى كثيرا أن تستضيف ريو دي جانيرو الدورة الأوليمبية ، وأنا سعيد بمشاركتي" في خطوات تحقيق تلك الأمنية.
وكانت زيارة أماكن قائمة بالفعل مثل استاد ماراكانا الأسطوري وصالات الجيمنازيوم التي أنشئت خصيصا لدورة الألعاب الأمريكية هي الخطوة الحاسمة التي تتسلح بها المدينة البرازيلية في مواجهة ثلاثة منافسين أقوياء هم مدريد وشيكاغو وطوكيو.
لكن اللجنة المنظمة لم تتمكن من إحراز نجاح كبير في محاولتها حث سكان المدينة على التعبير عن دعمهم لملف ترشيحها عن طريق رفع الأعلام البرازيلية في النوافذ وارتداء اللونين المميزين لها وهما الأخضر والأصفر.
ورغم إهداء عدد كبيرة من الأعلام للمواطنين الذين كانوا يمرون بشاطئ كوباكابانا الشهير ، ظلت الألوان السائدة هي الأحمر والأسود أو الأسود والأبيض ، ألوان فريقي فلامنجو وبوتافوجو اللذين يلتقيان اليوم في ماراكانا لتحديد بطل دوري ولاية ريو دي جانيرو.
لكن أعضاء لجنة التقييم تمكنوا لدى مرورهم بالشاطئ البرازيلي الأشهر من رؤية أشخاص يرفعون لافتات تأييد لتنظيم الدورة ، حملت أشهرها شعار الحملة الانتخابية التي قادت الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى البيت الأبيض "نعم ، نستطيع".
وبدأت الجولة بزيارة ثكنة عسكرية بشاطئ كوباكابانا حيث تابع أعضاء اللجنة عرضا أكروباتيا جويا نفذه عدد من الطيارين البرازيليين قبل أن يتوجهوا إلى حي بارا دا تيجوكا الذي تشير خطط التنظيم إلى احتضانه القرية الأوليمبية وأغلب منافسات الدورة.
كما تضمنت الجولة زيارة إلى بحيرة "رودريجو دي فريتاس" الرائعة ، التي استضافات منافسات التجديف خلال دورة الألعاب الأمريكية ، وحديقة "ماريا لينك" المائية ومنشأت أخرى أقيمت خصيصا للألعاب الإقليمية في 2007 .
وانتقلت لجنة التقييم بعد ذلك إلى إحدى ضواحي المدينة للتعرف على استاد "جواو هافيلانج" ، المصمم خصيصا لاستضافة منافسات ألعاب القوى فقط والذي يبدو أنه أثار إعجاب أفراد اللجنة ، حتى أن المتوكل ، حاملة الذهبية الأوليمبية لسباق 400 عدو ، حنت إلى أيام المضمار ودخلت في سباق مع عمدة ريو دي جانيرو إدواردو بائيس.
ومن هناك انقسمت اللجنة إلى مجموعتين ، توجهت إحداهما إلى ماراكانا ومنطقة "مارينا دي لاجلوريا" المخصصة لرياضة الشراع ، وانتقلت الأخرى إلى مجمع ديودورو الرياضي الذي سبق وأن استضاف منافسات عالمية لرياضة الفروسية ثم إلى ماراكانا أيضا.
وعلى مدى الجولة ، كان هناك دائما أبطال أوليمبيون برازيليون في استقبال اللجنة ، أبرزهم حاملة ذهبية الوثب الطويل في دورة الألعاب الأوليمبية التي استضافتها بكين العام الماضي مورين ماجي.
وأكد بيليه عقب اللقاء "أتمنى كثيرا أن تستضيف ريو دي جانيرو الدورة الأوليمبية ، وأنا سعيد بمشاركتي" في خطوات تحقيق تلك الأمنية.
وكانت زيارة أماكن قائمة بالفعل مثل استاد ماراكانا الأسطوري وصالات الجيمنازيوم التي أنشئت خصيصا لدورة الألعاب الأمريكية هي الخطوة الحاسمة التي تتسلح بها المدينة البرازيلية في مواجهة ثلاثة منافسين أقوياء هم مدريد وشيكاغو وطوكيو.
لكن اللجنة المنظمة لم تتمكن من إحراز نجاح كبير في محاولتها حث سكان المدينة على التعبير عن دعمهم لملف ترشيحها عن طريق رفع الأعلام البرازيلية في النوافذ وارتداء اللونين المميزين لها وهما الأخضر والأصفر.
ورغم إهداء عدد كبيرة من الأعلام للمواطنين الذين كانوا يمرون بشاطئ كوباكابانا الشهير ، ظلت الألوان السائدة هي الأحمر والأسود أو الأسود والأبيض ، ألوان فريقي فلامنجو وبوتافوجو اللذين يلتقيان اليوم في ماراكانا لتحديد بطل دوري ولاية ريو دي جانيرو.
لكن أعضاء لجنة التقييم تمكنوا لدى مرورهم بالشاطئ البرازيلي الأشهر من رؤية أشخاص يرفعون لافتات تأييد لتنظيم الدورة ، حملت أشهرها شعار الحملة الانتخابية التي قادت الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى البيت الأبيض "نعم ، نستطيع".
وبدأت الجولة بزيارة ثكنة عسكرية بشاطئ كوباكابانا حيث تابع أعضاء اللجنة عرضا أكروباتيا جويا نفذه عدد من الطيارين البرازيليين قبل أن يتوجهوا إلى حي بارا دا تيجوكا الذي تشير خطط التنظيم إلى احتضانه القرية الأوليمبية وأغلب منافسات الدورة.
كما تضمنت الجولة زيارة إلى بحيرة "رودريجو دي فريتاس" الرائعة ، التي استضافات منافسات التجديف خلال دورة الألعاب الأمريكية ، وحديقة "ماريا لينك" المائية ومنشأت أخرى أقيمت خصيصا للألعاب الإقليمية في 2007 .
وانتقلت لجنة التقييم بعد ذلك إلى إحدى ضواحي المدينة للتعرف على استاد "جواو هافيلانج" ، المصمم خصيصا لاستضافة منافسات ألعاب القوى فقط والذي يبدو أنه أثار إعجاب أفراد اللجنة ، حتى أن المتوكل ، حاملة الذهبية الأوليمبية لسباق 400 عدو ، حنت إلى أيام المضمار ودخلت في سباق مع عمدة ريو دي جانيرو إدواردو بائيس.
ومن هناك انقسمت اللجنة إلى مجموعتين ، توجهت إحداهما إلى ماراكانا ومنطقة "مارينا دي لاجلوريا" المخصصة لرياضة الشراع ، وانتقلت الأخرى إلى مجمع ديودورو الرياضي الذي سبق وأن استضاف منافسات عالمية لرياضة الفروسية ثم إلى ماراكانا أيضا.
وعلى مدى الجولة ، كان هناك دائما أبطال أوليمبيون برازيليون في استقبال اللجنة ، أبرزهم حاملة ذهبية الوثب الطويل في دورة الألعاب الأوليمبية التي استضافتها بكين العام الماضي مورين ماجي.