واستعرض البابا في الكلمة التي القاها من شرفة كاتدرائية القديس بطرس وضمنها بركته "الى المدينة والعالم"، النزاعات والكوارث في العالم بدون ان يأتي على ذكر فضائح التحرش الجنسي بالاطفال التي تطاول الكنيسة منذ اسابيع.
وتضرع الى المسيح من اجل ان تتمكن الشعوب "وخصوصا في الاراض الذي قدسها بموته وقيامته"، من "القيام ب+هجرة+ حقيقة ونهائية تنقلهم من الحرب والعنف الى السلام والوفاق"
واعرب عن تضامنه مع مسيحيي العراق والمنطقة الذين "يعانون من محن وآلام".
وابدى قلقه على مصير "المسيحيين المعرضين للاضطهاد وحتى للموت بسبب ايمانهم، كما في باكستان".
وقال "الى البلدان التي تعاني من الارهاب والتمييز الاجتماعي او الديني، فليمنحها الله القوة لفتح طرق الحوار والتعايش الهادئ".
وفي افريقيا دعا البابا الى "وقف النزاعات التي لا تزال تثير الدمار والمعاناة" داعيا الى "التوصل الى تحقيق ذلك السلام وتلك المصالحة اللذين يعتبران ضمانة للتنمية".
وخص بالذكر "مصير جمهورية الكونغو الديموقراطية وغينيا ونيجيريا".
وتضرع الى المسيح من اجل ان تتمكن الشعوب "وخصوصا في الاراض الذي قدسها بموته وقيامته"، من "القيام ب+هجرة+ حقيقة ونهائية تنقلهم من الحرب والعنف الى السلام والوفاق"
واعرب عن تضامنه مع مسيحيي العراق والمنطقة الذين "يعانون من محن وآلام".
وابدى قلقه على مصير "المسيحيين المعرضين للاضطهاد وحتى للموت بسبب ايمانهم، كما في باكستان".
وقال "الى البلدان التي تعاني من الارهاب والتمييز الاجتماعي او الديني، فليمنحها الله القوة لفتح طرق الحوار والتعايش الهادئ".
وفي افريقيا دعا البابا الى "وقف النزاعات التي لا تزال تثير الدمار والمعاناة" داعيا الى "التوصل الى تحقيق ذلك السلام وتلك المصالحة اللذين يعتبران ضمانة للتنمية".
وخص بالذكر "مصير جمهورية الكونغو الديموقراطية وغينيا ونيجيريا".