وقال اورن في مقابلة مع تلفزيون سي ان ان "انا شخصيا واثق من ان الظروف متوفرة حاليا للمضي قدما نحو السلام، وعلى الارجح اكثر مما كانت عليه على الاطلاق في التاريخ الحديث".
وقال السفير "لدينا عالم عربي ترى اغلبية قادته ان الخطر الاكبر ينبع من ايران، لا من دولة اسرائيل. ولدينا قادة فلسطينيون (...) منخرطون في عملية السلام".
وتابع "لدينا حكومة اسرائيلية ذات جذور قوية وتمثيل واسع ومستقر، قادرة على اتخاذ قرارات صعبة. ولدينا الرئيس اوباما، وهو ملتزم شخصيا بعملية السلام".
وتشهد العلاقات الاميركية الاسرائيلية ازمة منذ اعلان السلطات الاسرائيلية في الشهر الفائت عن اقرار مشروع لبناء 1600 وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية المحتلة وذلك في اثناء زيارة نائب الرئيس الاميركي جو بايدن لاسرائيل.
ويرفض الفلسطينيون الذين يريدون اعلان القدس عاصمة لدولتهم العتيدة استئناف التفاوض مع اسرائيل قبل تجميد تام للاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
واوضح مسؤولون اسرائيليون ان الاعلان عن مشاريع بناء جديدة في اثناء زيارة بايدن لم يتم بضوء اخضر من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقال اورن الاحد ان "الجدول الزمني لاعلان المشاريع لا سيما الخاص بهذا المشروع بالذات كان ينبغي ان يخضع لمراقبة مكتب رئيس الوزراء".
واضاف موضحا ان "المسألة ليست سهلة. فرئيس الوزراء الاسرائيلي ليس رئيس بلدية القدس، بل عليه قيادة بلد بحالها. وهو لا يعلم ما سيتم بناؤه في كل شارع في القدس كما لا يعلم الرئيس الاميركي بما سيبنى في كل من مدنه او في كل شارع في واشنطن او نيويورك".
اما بخصوص السياسة الاسرائيلية في مجال البناء (الاستيطاني)، فاكد اورن انها "لن تتغير". وتابع ان "اسرائيل تتبع سياسة تعود الى 1967. وهذه ليست سياسة بنيامين نتانياهو" مذكرا ان القانون الاسرائيلي ينص على منح القدس "وضعا مطابقا لتل ابيب".
وقال السفير "لدينا عالم عربي ترى اغلبية قادته ان الخطر الاكبر ينبع من ايران، لا من دولة اسرائيل. ولدينا قادة فلسطينيون (...) منخرطون في عملية السلام".
وتابع "لدينا حكومة اسرائيلية ذات جذور قوية وتمثيل واسع ومستقر، قادرة على اتخاذ قرارات صعبة. ولدينا الرئيس اوباما، وهو ملتزم شخصيا بعملية السلام".
وتشهد العلاقات الاميركية الاسرائيلية ازمة منذ اعلان السلطات الاسرائيلية في الشهر الفائت عن اقرار مشروع لبناء 1600 وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية المحتلة وذلك في اثناء زيارة نائب الرئيس الاميركي جو بايدن لاسرائيل.
ويرفض الفلسطينيون الذين يريدون اعلان القدس عاصمة لدولتهم العتيدة استئناف التفاوض مع اسرائيل قبل تجميد تام للاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
واوضح مسؤولون اسرائيليون ان الاعلان عن مشاريع بناء جديدة في اثناء زيارة بايدن لم يتم بضوء اخضر من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقال اورن الاحد ان "الجدول الزمني لاعلان المشاريع لا سيما الخاص بهذا المشروع بالذات كان ينبغي ان يخضع لمراقبة مكتب رئيس الوزراء".
واضاف موضحا ان "المسألة ليست سهلة. فرئيس الوزراء الاسرائيلي ليس رئيس بلدية القدس، بل عليه قيادة بلد بحالها. وهو لا يعلم ما سيتم بناؤه في كل شارع في القدس كما لا يعلم الرئيس الاميركي بما سيبنى في كل من مدنه او في كل شارع في واشنطن او نيويورك".
اما بخصوص السياسة الاسرائيلية في مجال البناء (الاستيطاني)، فاكد اورن انها "لن تتغير". وتابع ان "اسرائيل تتبع سياسة تعود الى 1967. وهذه ليست سياسة بنيامين نتانياهو" مذكرا ان القانون الاسرائيلي ينص على منح القدس "وضعا مطابقا لتل ابيب".