وفي مقابلة مع ملحق (7) الأسبوعي التابع لصحيفة (كورييري ديلا سيرا)، قالت ميلوني، إن “هناك بالطبع أشياء تتقارب فيها وجهات نظرنا، وتتباعد في أخرى، لكن هذا لا يمنع الحوار، واسمحوا لي القول، إن من المضحك جداً أن نرى أولئك الذين أشادوا بماسك حتى الأمس باعتباره عبقرياً، يصورونه اليوم على أنه وحش، فقط لأنه اختار الجانب الذي يعتبرونه خاطئاً، بينما لم أفكر أنا بهذه الطريقة أبداً”.
وفيما يتعلق بـ”أهداف” إيلون ماسك الاقتصادية في إيطاليا، أضافت ميلوني: “لقد عملت وأعمل من أجل جذب استثمارات أكبر نحو إيطاليا وقمت بتقييم فائدة كل استثمار من خلال عدسة المصلحة الوطنية لا من منظار الأفكار السياسية أو الصداقة مع المستثمرين، الأمر الذي يفعله آخرون”.
وشددت رئيسة مجلس الوزراء على أن “بوصلة عملي هي الدفاع عن المصلحة الوطنية، ومن الواضح أن هذا يشمل ضرورة التوفيق بين طلبات المشاركة والابتكار واحتياجات الأمن أيضاً”. واختتمت مستدركة: “لكن هذا منطق ينطبق على أي شخص يريد الاستثمار في إيطاليا، بغض النظر عن الاسم الذي تحمله الشركة”
وفيما يتعلق بـ”أهداف” إيلون ماسك الاقتصادية في إيطاليا، أضافت ميلوني: “لقد عملت وأعمل من أجل جذب استثمارات أكبر نحو إيطاليا وقمت بتقييم فائدة كل استثمار من خلال عدسة المصلحة الوطنية لا من منظار الأفكار السياسية أو الصداقة مع المستثمرين، الأمر الذي يفعله آخرون”.
وشددت رئيسة مجلس الوزراء على أن “بوصلة عملي هي الدفاع عن المصلحة الوطنية، ومن الواضح أن هذا يشمل ضرورة التوفيق بين طلبات المشاركة والابتكار واحتياجات الأمن أيضاً”. واختتمت مستدركة: “لكن هذا منطق ينطبق على أي شخص يريد الاستثمار في إيطاليا، بغض النظر عن الاسم الذي تحمله الشركة”