وضعت مجلة "فوربس" العاصمة الروسية موسكو على رأس قائمة أغلى مدن العالم لحياة الأغنياء.
وحسب تقديرات المجلة فإن حياة البذخ في موسكو تتطلب نفقات باهظة تفوق كثيرا مثيلاتها في عواصم العالم المالية الأخرى السبع - لندن وباريس ودبي ونيويورك ولوس انجلوس وهونغ كونغ وطوكيو. وعلى سبيل المثال تفوق كلفة الإقامة في فنادق موسكو مثيلتها في لندن بنسبة 40%.
ويعتقد الخبير الأمريكي ميلتون بدرازا أن أثرياء الولايات المتحدة الذين يعيشون حياة البذخ والترف، لا يعتزمون التخلي عن هذه النمط من الحياة، بل يعتزمون تخصيص المزيد من ثرواتهم لحياة الترف.
وينطبق هذا على أصحاب المليارات الذين يعيشون في روسيا أيضا. وتشير معلومات مجلة "فوربس" الى أن موسكو تحتل المرتبة الأولى بين مدن العالم في عدد أصحاب المليارات حيث يعيش فيها 74 مليارديرا.
وقال مدير أعمال إحدى شركات الاستثمار (يقيم في موسكو) إن استهلاك العاصمة الروسية للسلع الفاخرة لم يتأثر بالأزمة المالية العالمية تأثرا يستحق الذكر. ومعنى هذا أن موسكو ستظل في المرتبة الأولى بين مدن العالم من حيث تكاليف حياة البذخ والترف، على الأقل، في المدى القريب.
وحسب تقديرات المجلة فإن حياة البذخ في موسكو تتطلب نفقات باهظة تفوق كثيرا مثيلاتها في عواصم العالم المالية الأخرى السبع - لندن وباريس ودبي ونيويورك ولوس انجلوس وهونغ كونغ وطوكيو. وعلى سبيل المثال تفوق كلفة الإقامة في فنادق موسكو مثيلتها في لندن بنسبة 40%.
ويعتقد الخبير الأمريكي ميلتون بدرازا أن أثرياء الولايات المتحدة الذين يعيشون حياة البذخ والترف، لا يعتزمون التخلي عن هذه النمط من الحياة، بل يعتزمون تخصيص المزيد من ثرواتهم لحياة الترف.
وينطبق هذا على أصحاب المليارات الذين يعيشون في روسيا أيضا. وتشير معلومات مجلة "فوربس" الى أن موسكو تحتل المرتبة الأولى بين مدن العالم في عدد أصحاب المليارات حيث يعيش فيها 74 مليارديرا.
وقال مدير أعمال إحدى شركات الاستثمار (يقيم في موسكو) إن استهلاك العاصمة الروسية للسلع الفاخرة لم يتأثر بالأزمة المالية العالمية تأثرا يستحق الذكر. ومعنى هذا أن موسكو ستظل في المرتبة الأولى بين مدن العالم من حيث تكاليف حياة البذخ والترف، على الأقل، في المدى القريب.