وفق التقرير، كان نظام الأسد يتميز بالسيطرة المركزية، وقمع المعارضة، والاعتماد على جهاز أمني قوي، واتهمت قواته بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان، بما في ذلك التعذيب، والقتل، واستخدام الأسلحة الكيماوية، والاعتقالات الجماعية، واستهداف المدنيين.
وبفضل تمويل إنتاج مخدر “الكبتاجون” وغيره من أشكال الجريمة المنظمة، مثل تهريب البشر والسجائر، وسرقة الآثار، وتجارة الأسلحة، حصل نظام الأسد على مليارات الدولارات للحفاظ على حكمه “الاستبدادي الوحشي”، في حين نشر العنف والمخدرات والجريمة في جميع أنحاء المنطقة.
“بالإضافة إلى كونه دكتاتورًا مثل والده من قبله، أضاف الأسد أبعادًا لا يمكن تصورها من الجريمة والفساد، بحسب المنظمة، ما أدى إلى تدمير حياة عدد لا يحصى من الناس حتى خارج حدود بلاده”.
علياء إبراهيم، المؤسسة المشاركة لموقع “درج” والتي كانت أحد أعضاء لجنة التحكيم في المسابقة هذا العام، قالت إن الضرر السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي تسبب فيه بشار الأسد، سواء في سوريا أو في المنطقة، سيستغرق عقودًا من الزمن للتغلب عليه.
هرب بشار الأسد إلى روسيا التي منحته وعائلته حق اللجوء الإنساني في 8 من كانون الأول، بعد عملية “ردع العدوان” التي أطلقتها فصائل المعارضة في 27 من تشرين الثاني الماضي، وسيطرت من خلالها على عدة مدن وصولًا إلى العاصمة دمشق، لينتهي حكم نظام الأسد.
وقالت “إدارة العمليات العسكرية” حينها، “بعد 50 عامًا من القهر تحت حكم البعث، و13 عامًا من الإجرام والطغيان والتهجير، وبعد كفاح ونضال طويل ومواجهة كافة أشكال قوى الاحتلال، نعلن اليوم، 8 من كانون الأول 2024، نهاية هذه الحقبة المظلمة وبداية عهد جديد لسوريا”.
وبفضل تمويل إنتاج مخدر “الكبتاجون” وغيره من أشكال الجريمة المنظمة، مثل تهريب البشر والسجائر، وسرقة الآثار، وتجارة الأسلحة، حصل نظام الأسد على مليارات الدولارات للحفاظ على حكمه “الاستبدادي الوحشي”، في حين نشر العنف والمخدرات والجريمة في جميع أنحاء المنطقة.
“بالإضافة إلى كونه دكتاتورًا مثل والده من قبله، أضاف الأسد أبعادًا لا يمكن تصورها من الجريمة والفساد، بحسب المنظمة، ما أدى إلى تدمير حياة عدد لا يحصى من الناس حتى خارج حدود بلاده”.
علياء إبراهيم، المؤسسة المشاركة لموقع “درج” والتي كانت أحد أعضاء لجنة التحكيم في المسابقة هذا العام، قالت إن الضرر السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي تسبب فيه بشار الأسد، سواء في سوريا أو في المنطقة، سيستغرق عقودًا من الزمن للتغلب عليه.
هرب بشار الأسد إلى روسيا التي منحته وعائلته حق اللجوء الإنساني في 8 من كانون الأول، بعد عملية “ردع العدوان” التي أطلقتها فصائل المعارضة في 27 من تشرين الثاني الماضي، وسيطرت من خلالها على عدة مدن وصولًا إلى العاصمة دمشق، لينتهي حكم نظام الأسد.
وقالت “إدارة العمليات العسكرية” حينها، “بعد 50 عامًا من القهر تحت حكم البعث، و13 عامًا من الإجرام والطغيان والتهجير، وبعد كفاح ونضال طويل ومواجهة كافة أشكال قوى الاحتلال، نعلن اليوم، 8 من كانون الأول 2024، نهاية هذه الحقبة المظلمة وبداية عهد جديد لسوريا”.