تظاهرة للمواطنين أتراك في اسطنبول بحضور الرئيس التركي تضامنًا مع غزة- 28 من تشرين الأول 2023 (أردوغان/ موقع إكس)
وشهدت عدة دول من بينها تركيا، وبريطانيا، وإندونيسيا، وفرنسا، وماليزيا، والسويد، مظاهرات حاشدة، وطالب المتظاهرون بإنهاء الهجوم على قطاع غزة وإيقاف الغارات غير المسبوقة.
ونظم الآلاف من الأتراك مظاهرة تحت عنوان “مسيرة فلسطين الكبرى ” في اسطنبول داعمة لفلسطين، ومنددة بالقصف الإسرائيلي الذي يشهده قطاع غزة. وشارك الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في المظاهرة وألقى كلمة في مطار أتاتورك، أكد فيها أن وقفة اليوم جاءت من أجل المظلومين في قطاع غزة، قائلًا “كما فتحنا أبوابنا لإخواننا سابقًا ووقفنا مع كل مظلوم، اليوم نقف هنا من أجل المظلومين في غزة”.
وفي باريس، خرج المتظاهرون تنديدًا بالعدوان على غزة، رافعين لافتات كتب عليها “لقد أغلقوا الإنترنت ولكن ليس قلوبنا.. أوقفوا الحرب”.
وشارك آلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في المظاهرة بوسط لندن لمطالبة الحكومة البريطانية بدعوة وقف إطلاق النار بعد أن وسع الجيش الإسرائيلي هجماته الجوية والبرية على قطاع غزة .
وأظهرت لقطات جوية حشودًا تنطلق في المظاهرة التي نظمتها حملة “التضامن مع فلسطين”، ومن المقرر أن تنتهي الاحتجاج خارج مجلسي البرلمان بعد المرور بمكتب رئيس الوزراء ريشي سوناك في داونينج ستريت.
وفي إندنوسيا خرج أكثر من 3000 متظاهر إلى السفارة الأمريكية وسط مدينة جاكرتا، للمطالبة بإنهاء الحرب والقصف على قطاع غزة، ورفع المتظاهرون الأعلام الإندونيسية والفلسطينية.
وجاءت المظاهرات بعد أن أعلن الاحتلال الإسرائيلي إن قواته دخلت الليلة الماضية إلى المنطقة الشمالية من قطاع غزة ووسعت نطاق العمليات البرية فيها.
ونشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، عبر “إكس” صباح اليوم، السبت 28 من تشرين الأول، منشورًا قال فيه إن قوات المشاة والمدرعات والهندسة والمدفعية تشارك في هذه العملية، ويرافقها إطلاق نار كثيف.
وأضاف أن توسيع العمليات يخدم أهداف الحرب كافة، مشيرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي يجري تقييمًا مستمرًا للأوضاع ويسير تماشيًا مع مراحل القتال.
أدرعي أشار إلى أن إسرائيل تواصل شن هجمات “مكثفة وواسعة النطاق” جوًا وبحرًا.
وأضاف المتحدث، عبر منشور منفصل في “فيس بوك”، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية أغارت على نحو 150 هدفًا “تحت الأرض” شمالي قطاع غزة.
ونظم الآلاف من الأتراك مظاهرة تحت عنوان “مسيرة فلسطين الكبرى ” في اسطنبول داعمة لفلسطين، ومنددة بالقصف الإسرائيلي الذي يشهده قطاع غزة.
وفي باريس، خرج المتظاهرون تنديدًا بالعدوان على غزة، رافعين لافتات كتب عليها “لقد أغلقوا الإنترنت ولكن ليس قلوبنا.. أوقفوا الحرب”.
وشارك آلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في المظاهرة بوسط لندن لمطالبة الحكومة البريطانية بدعوة وقف إطلاق النار بعد أن وسع الجيش الإسرائيلي هجماته الجوية والبرية على قطاع غزة .
وأظهرت لقطات جوية حشودًا تنطلق في المظاهرة التي نظمتها حملة “التضامن مع فلسطين”، ومن المقرر أن تنتهي الاحتجاج خارج مجلسي البرلمان بعد المرور بمكتب رئيس الوزراء ريشي سوناك في داونينج ستريت.
وفي إندنوسيا خرج أكثر من 3000 متظاهر إلى السفارة الأمريكية وسط مدينة جاكرتا، للمطالبة بإنهاء الحرب والقصف على قطاع غزة، ورفع المتظاهرون الأعلام الإندونيسية والفلسطينية.
وجاءت المظاهرات بعد أن أعلن الاحتلال الإسرائيلي إن قواته دخلت الليلة الماضية إلى المنطقة الشمالية من قطاع غزة ووسعت نطاق العمليات البرية فيها.
ونشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، عبر “إكس” صباح اليوم، السبت 28 من تشرين الأول، منشورًا قال فيه إن قوات المشاة والمدرعات والهندسة والمدفعية تشارك في هذه العملية، ويرافقها إطلاق نار كثيف.
وأضاف أن توسيع العمليات يخدم أهداف الحرب كافة، مشيرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي يجري تقييمًا مستمرًا للأوضاع ويسير تماشيًا مع مراحل القتال.
أدرعي أشار إلى أن إسرائيل تواصل شن هجمات “مكثفة وواسعة النطاق” جوًا وبحرًا.
وأضاف المتحدث، عبر منشور منفصل في “فيس بوك”، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية أغارت على نحو 150 هدفًا “تحت الأرض” شمالي قطاع غزة.