اقترح المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة توقيف دولية ضد الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرًا إلى «وجود ملف صلب ضده». وأضاف في حديث لشبكة التلفزيون الرسمية الكندية أن «تنفيذ هذه المذكرة
على عكس السياق العام الذي هيمن على المشهد في المنطقة، وبينما كان الجميع تقريباً ينتظر توافقاً عربياً على دعوة نظام ميليشيا أسد لحضور القمة العربية القادمة في الرياض، المقررة في التاسع عشر من
الدرس الأساسي اليوم في القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، من جهة، وبين قوات "الدعم السريع" بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف باسم "حميدتي"، هو الحسابات الضيقة لدى كل من الطرفين،
بِقرار من رئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان، تم تحديد موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية في تركيا في الرابع عشر من شهر أيار (مايو) القادم، في حين كان الموعد المفترَض لإجرائها هو الثامن عشر من شهر
تطبيع سعودي غير مشروط مع الأسد؛ هذا ما يُقرأ بين سطور البيان الصحافي المشترك الذي أعقب زيارة وزير خارجيته إلى الرياض، يوم الأربعاء الفائت. فالبيان لم يتطرق مثلاً إلى تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة
ما يُحكى في الكواليس السياسية عن طريقة تفاوض رئيس النظام السوري، بشار الأسد، مع القوى الدولية، يتجاوز "السوريالية" بأشواط. أداء يظهر الأسد وكأنه بطل عالمي على المستوى الدولي. هو الذي بإمكانه الخروج
بينما تتصاعد وتيرة التطبيع بين الدول العربية وحكومة نظام ميليشيا أسد، يتساءل الجميع عن موقف المعارضة من هذه التطورات، وكذلك موقف هذه الدول من المعارضة، خاصة أن أغلبها يتحدث عن ضرورة التوصل لحل سياسي،
شَهِدَ هذا العام سلسلة من الزلازل في منطقتنا، بدأتها الطبيعة في السادس من شباط الماضي. وفي ظل رماد الزلزال حدثت "زليزلات" واهتزازات ارتدادية من صناعة بشرية وشبه بشرية تضيّق الخناق على القضية السورية،