اللاجئون والنازحون السوريون في دول الجوار الثلاث، تركيا ولبنان والأردن، كانوا عبئاً وظلّوا كذلك، لكنهم في الدولتين الأوليين صاروا مشكلة وأقرب الى أزمة داخلية. في المؤتمرات الأولى للدول المانحة خاض
مع صدور البيان النهائي للقاء عمان الذي جمع وزراء خارجية مصر والأردن والعراق والسعودية بالإضافة إلى وزير خارجية نظام الأسد، تتعزّز القناعة لدى الكثيرين ممن كانت تراودهم بعض الشكوك بجدوى الردّة العربية
يكاد لا يخلو أي بلدٍ من تعددية سكانه، إن كان في الدين أو العِرق أو اللون، وتتمازج فيه إتنياتٌ وقومياتٌ وطوائف ومذاهب. في غالبية البلدان المركبة، نُسجت أنظمة سياسية تُراعي تنوعها وتحفظ طبائعها، وتأخذ
حاولت الدول العربية وتركيا بما تستطيع مساعدة الشعب السوري للتخلّص من بشار الأسد. ومن الدول التي أعادت العلاقات معه أخيرا، السعودية والإمارات، كانتا جزءا من غرفة عمليات الموك في الأردن، وكذا الموم في
بين بعثة نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام ووفاته قرابة 23 سنة بحساب السنين، ولكنها بحسابات أخرى كثيرة تعد قروناً من الزمن، ذلك أن تلك السنوات أعادت تشكيل العالم الوسيط، ولا تزال تعمل أثرها في مسارات
منذ بدايات الثورة ودخول دول الخليج كحلفاء لها كانت مساعدتهم (مالا )لشراء قيادات موالية وسلاحا (فرديا) لا يتضمن مضادات طيران او مدرعات او مدافع ميدان مما وفر للنظام أفضلية في التدمير والتهجير والقتل.
* يشيع كلامٌ إنشائيٌّ كثير تجاه ما يحدث في السودان. لا بأس في ذلك، فأمام حدث دموي كهذا يغدو كل الكلام شكلا من الخطابة بمعنىً ما. ولعل أُميّاً واحدا يمسك رشّاشا في أحد شوارع الخرطوم يملك الآن دوراً
في القرن الثاني عشر، هدد ملك إنجلترا هنري الثاني الفاتيكان بالتخلي عن المسيحية واعتناق الإسلام، بسبب غضبه من توماس بيكيت رئيس أساقفة كانتربري وسعيه للضغط على البابا لإقالته وذلك بحسب كلوديا غولد التي