بعد 12 عامًا من انطلاق الأحداث في سورية، ما تزال إدلب عصيّة على الحكومة المركزية في دمشق، وتبقى منطقة متمرّدة يسيطر عليها الإسلام السياسي، بعد أن فرضت "هيئة تحرير الشام" وإدارتها المدنية المتمثلة في
لم يكن العرب بحاجة لقانون أمريكي مناهض للتطبيع ليوقف اندفاع غالبيتهم باتجاه نظام بات عارا على البشرية، نظام لم يكتف بقتل نحو مليون شخص من أبناء جلدتهم، وتهجير نصف سكان البلاد وتدمير ثلثيها، بل جعل ما
لمحة عن العلاقات الروسية التركية في العقد الأخير...تشهد العلاقات الروسية التركية صعودا وهبوطا منذ عقد من الزمان. وبعد ان كانت طبيعية قبل ثورات الربيع العربي في 2011 توترت العلاقات السياسية بسبب الوضع
في ضوء المعلومات الأولية التي رشحت عن لقاء الرئيسين الأميركي جو بايدن والتركي رجب طيب أردوغان، الذي جرى على هامش قمة حلف الناتو التي عقدت في العاصمة الليتوانية فيلنيوس الثلاثاء، يبدو أن هناك مساراً
أثار تحرك النظام السوري الأخير للاستيلاء على ممتلكات 35 فردا بعد اتهامهم بالتهريب، الانتباهَ والعجب. فإلى جانب العدد غير المعتاد من الأشخاص المستهدفين في وقت واحد، فإن الملفات الشخصية وانتماءات هؤلاء
يعود عنوان "اللامركزية" ليتصدّر نقاط الخلاف بين مجموعات السوريين العاملة في الشأن السياسي، ليس فقط بين المحسوبين على النظام و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي
على الرغم من التوجّس الكبير الذي تبديه أطراف إسلامية وعربية من السياسات الإيرانية في المنطقة العربية، إلّا أن هذا التوجس – وإلى سنوات قليلة خلت – ظل محكوماً بدوافعه الدينية حيناً والقومية حينا آخر،
سواء كانت الصورة صحيحة أم مقتطعة من سياقها العام، فإن شيئاً ماحقيقياً كان واضحاً زيلنسكي المختلف عن محيطه وكأنه لون نافر في لوحة أو تفصيل آخر بين التفاصيل الكثيرة التي حملتها الصورة يقف وحيداً