بحسب بشّار الأسد، في مقابلته أخيرا مع "سكاي نيوز عربية"، على السوريين أن يدركوا أنهم على خطأ إذا قالوا إنه ورث الحكم عن أبيه. هذه وراثة في الشكل فقط. علينا أن نقتنع أن ما يفسّر هذا الانتقال في الحكم
قبل أيام نشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي بيانا صادرا من مجموعة سورية مجهولة، أطلقت على نفسها اسم "حركة 10 آب"، ناشدت الرئيس االسوري بشار الأسد وطالبته بإجراء إصلاحات فورية على المستويات الاقتصادية
مرّ سبينوزا بحالة اللجوء منذ نحو أربعمئة عام من البرتغال إلى هولندا، بل إنه اضُطر لاحقاً كذلك، مع عائلته إلى تغيير دينه من اليهودية إلى المسيحية خوفاً من السلطة الدينية، ومحافظة على روحه، ثم عاد إلى
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن عملية عسكرية يتم التحضير لها من قبل القوات الأميركية الموجودة في شرق سوريا، تستهدف أذرع إيران وميليشياتها على الحدود السورية-العراقية، بالتزامن مع ارسال الولايات
لعلّها الصدفة. هي التي تولّد وقائع تدهور حياة السوريين، وتدفعهم نحو الجوع، كما يقول البعض. لكن غيرهم يرون الأمر بشكل مختلف خاصة إذا جمعوا الوقائع ودققوها، وربطوها ببعضها، مما يشكّل مسارًا، ولأنّ
ليس هناك تصدّع في الاتفاقية السعودية- الإيرانية التي رعتها الصين، عكس ما يفترض بعض اللبنانيين عندما ينغمسون في تحليل انعكاسات العلاقات بين الرياض وطهران على الأوضاع اللبنانية. هناك عملية اختبار جدّي
لم يكن التناقض بين وجهي القضيّة الفلسطينيّة، الخارجيّ منهما والداخليّ، على الحدّة التي نراها الآن:من جهة، تشهد القضيّة المذكورة تأييداً وتعاطفاً في العالم غير مسبوقين، وهذا ليس فقط لأنّ إسرائيل تعيش
في مقابلته مع قناة «سكاي نيوز» عربية، قال بشار الأسد في ردّه على سؤال حول الجديد في العلاقة مع الولايات المتحدة: «لا شيء، الحوارات عمرها سنوات بشكل متقطع ولم يكن لدينا أمل حتى للحظة واحدة بأن