"داعش" تمدد فجأة جارفاً الميليشيات المؤيدة لإيران بالإضافة للجيشين العراقي والسوري ومهدداً الأكراد وسائر الأقليات الدينية مع خروج القوات الأميركية من العراق عاد الجسر الهلالي ليعمل بين ميليشيات
لنا أن نتخيّل أن أحد مسؤولي نظام الأسد أو ضبّاطه الأمنيين الكبار أو أحد أعضاء حاشيته المقرّبين ادّعى أمام الملأ بأنه خرج عن طور الانصياع للنظام والعمل لخدمته، وأعلن استعداده للامتثال للحق، كما بدا
كنت وما زلت أحب طلال سلمان الصحفي، ولأنني منخرط في القضية السورية خارج إطار المهنة، أصبحت أشكك في آراء الرجل، خصوصًا وأنا أقرأ له مقالًا في رثاء اللواء محمد ناصيف، أحد أذرع الاستخبارات السورية
وقع مالم يكن يتوقّعه بشار الأسد، فغرور الديكتاتور دائماً يقوده إلى الخطأ الإستراتيجي، الذي لا يصحو على نتائجه إلا حين تصبح حقيقة، فقد صبر السوريون ولا سيما في من مناطق سيطرته عليه سنوات علّ القادم
يصل التفكير في المسألة السورية دائماً إلى مسلمةٍ يجلي قليلُ التفكيرِ بديهيتَها؛ فلا تحتاج برهاناً في وقت الاستنتاجات. وهي مسلمةٌ لا تزال تُغيَّب قسراً في أثناء العمل والتنفيذ. وتقول هذه المسلمة إن
بغيابه، كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حاضراً نسبياً في قمّة مجموعة “بريكس” في جوهانسبرغ جنوب إفريقيا، نتيجة عدم قدرته على السفر بسبب مذكرة اعتقال أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحقه في (آذار)
باستثناء توسيع عضويته إلى 11 (بإضافة ست دول)، فإن اجتماع القمة الـ15 لقادة دول مجموعة “بريكس”، في جوهانسبورغ، لم يأت بأي جديد، لا على صعيد تنفيذ مقررات سابقة، ولا على صعيد تطوير هذا التجمع، إذ عُقدت
في 1961 ارتكبت سانت بطرسبورغ الجميلة إثماً عظيماً. أنجبت طفلاً فقيراً بشهوات شاسعة. لم يعرفِ الولدُ الفقيرُ والدَه الذي مات باكراً. راهنَ على رياضة التزلج للصعود، لكنَّه سرعان ما أقلع. مراهقٌ تعلَّم