في شهر أيلول الجاري حصل لبنان على زعيم سني جديد – أو بالأصح، قديم جديد – وهو المفتي العام للجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان. كان الرجل على وشك أن ينهي ولاياته في دار الإفتاء، وأعلن أنه لا يسعى للتمديد
دخل الحراك السلمي في محافظة السويداء جنوب سوريا والمتواصل للشهر الثاني دائرةَ الضوء الأمريكي، بعدما أجرى النائب في الكونغرس الأمريكي والمهتم بالملف السوري، فرينش هيل، اتصالًا هاتفيًّا مع رئيس مشيخة
(1) يقول مثل أفريقي: "لن تعرف إلى أين أنت ذاهب إن لم تعرف من أين أنت قادم"، مما يعني أن لا مجال لمعرفة إلى أين يتجه النظام الديمقراطي إن لم نعرف تاريخه. وهناك 3 حقائق رئيسية نستلهمها من أهم مراحل هذا
تحاول أنقرة منذ أشهر توجيه رسائل انفتاحية نحو الغرب بحثاً عن فرص للتهدئة وتحسين العلاقات المتوتّرة. لكنّها تردّد في الوقت نفسه أنّ ذلك لن يكون على حساب مصالحها أو علاقاتها التي ستختارها وتحدّدها هي.
بعد كارثة الطوفان في ليبيا كان الحزن كبيراً، وشاطرنا فيه الملايين من إخوتنا العرب والمسلمين، الذين هبّوا للمساعدة باستثناء صوت نشاز لم يقدم شيئاً سوى الشماتة في الغارقين، هو السيد مقتدى الصدر، الذي
لن يتمكّن النظام السوري من تحقيق أيّ تعهّد قطعه للدول العربيّة التي انفتحت عليه، حتى لو رغب بذلك، فهو يُثبت، كلّ يوم، أنّه أعجز من تشريف تعهّداته. وتدخل أحدث موجة نزوح سوري تستهدف لبنان في هذه
لم تعد قضية استهداف أتراك للسياح العرب حالات فردية. كما لا يمكن اعتبارها ممنهجة وبتشجيع رسمي. بل هي على الأرجح ما بينهما، أي حالات تعدت الفردية والأسباب الخاصة المتولدة عن ضيق العيش، ولم تصل إلى