ولدت سهام ترجمان في كانون الأول عام 1932 في حي العمارة وكانت الدنيا “تلج”. وإذا شئنا إحداثيات ما قبل ولادتها وما بعدها، فقد حملت بها أمها في حارة “قولي” وأرضعتها في “المناخ”. وسكنت عدة بيوت آخرها في
يُصاب بالمفاجأة الناظر إلى ما حدث في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، في قطاع غزة، من “اجتياح” نحو الأراضي المحتلة عام 1948، ومهاجمة المستوطنات، وما حدث من عملية “إثخانٍ” من كتائب عز الدين
ما استيقظنا عليه صباح أمس حدثٌ غير مسبوق في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، فعملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية شكّلت صدمة، ليس لإسرائيل فحسب، بل أيضاً للفلسطينيين والعرب الذين لم يكن
برغم الإعجاب الشديد بما حققته فصائل المقاومة الفلسطينية في الساعات الأولى لعملية "طوفان الأقصى" فجر السبت، إلا أن تخوف الكثير من السوريين من الدور الإيراني في هذه المعركة فرض حضوره وبقوة على ردود
لم يسبق لأديب لبناني، وربما عربي، أن نال شهرة عالمية توازي نجومية جبران خليل جبران، سوى أمين معلوف. للرجلين مسار مثير للاهتمام، على تباعدهما زمنياً وظرفياً. كلاهما كتب بروح إنسانية تجاوزت هويته
بالتزامن مع مبادرات عربية ودولية لمساعدة لبنان في الخروج من واقعه والتوصل إلى انتخاب رئيس للجمهورية، فتحت ملفات عديدة على الساحة اللبنانية تتشابك فيها بشكل معقد مصالح عديد من الدول، وفي كل هذه
مازال الأستاذ أسامة القاضي يروج لحل (القضية السورية) من خلال فيديو له يدعو فيه المجتمع الدولي لتطبيق النموذج الألماني ويزين لسامعيه ومشاهديه هذا النموذج، والذّي وحد الألمانيتين الغربية والشرقية بُعيد
لكل مشوار جميل نهاية، وهذا المقال هو نهاية مشواري مع قناة الحرة. عندما طلب مني ألبرتو فيرنانديز، بعد تعيينه رئيسا لقناة الحرة، أن أعلق على الأخبار والتطورات السياسية في منطقة الشرق الأوسط وأحلل