صدق وهو الكذوب.. نتنياهو حين قال إن أي اعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطينية في أعقاب ما حصل في 7 أكتوبر “من شأنه أن يعطي مكافأة ضخمة للإرهاب غير المسبوق ويمنع أي تسوية سلمية في المستقبل”. نعم،
نصحو في منطقتنا العربية، كل يوم، على وقع انتصار جديد. لا تكثر الانتصارات إلا في بلدان تعيش هزيمة تاريخية مزمنة، وهذا الجوع الشديد إلى الانتصار معناه أن الهزيمة التي تعيشها المنطقة كبيرة وعميقة، وكلما
مر عامان على نشوب الحرب الروسية ـ الأوكرانية والسياسة الغربية التي أرادت إلحاق هزيمة عسكرية ساحقة بالقوات الروسية في ميادين القتال وإنزال ضرر بالغ بالاقتصاد الروسي من خلال فرض العقوبات لم تحقق بعد
يقرع وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان باب بيروت قبل دمشق، إنْ زار المنطقة، يفعل ذلك دوماً وبمواظبة سياسية تحرص طهران من خلالها على إنشاء هذا الترتيب الأبجدي لدبلوماسيّتها، فلبنان على الأقل ليس
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مساء السادس عشر من أكتوبر الفائت، إن هناك احتمالاً للتحرّك «الوقائي والاستباقي من قبل محور المقاومة في الساعات المقبلة»، في ظل التصعيد الإسرائيلي في
أصبحت بداية شهر رمضان الموعد الأقرب لـ"الهدنة الموقتة"، لكنه بعيد بمقياس عذابات سكان غزّة وأيام الحرمان من أبسط متطلّبات العيش، عدا القصف الإسرائيلي والموت الذي يطاردهم. فأصعب الأوقات وأخطرها في كل
محنة الأمة، التي نشأت نتيجة خطايا النظم ومعاناة الشعوب العربية، هي اليوم الدافع الأساسي ومصدر الإلهام الحقيقي لكل الأفكار الإيجابية وكل التوجُّهات العصرية المطلوبة حتى نصبح يوما بحق ” خير أمة أُخرجت
يشير الإرث التاريخي لمصطلح "العمالة" إلى أن الأنظمة الحاكمة الشمولية المستبدة في الشرق أكثر من يستعمله كأداة قمعية واستبدادية تجاه من يقف ضدها أو يعارض سياساتها وكذلك أداة إرهاب لمناصريه، وتتبعه