تلمّح مصادر متخصّصة إلى أنّ موجة العمليات العسكرية الإسرائيلية ضدّ سوريا منذ عملية “طوفان الأقصى” أخذت منحى نوعيّاً. وهو يوحي بامتلاك إسرائيل ضوءاً أخضر دولياً لفتح ملفّ سوريا. وترصد بعض التقارير نأي
"أوقفت سيارة أجرة 'تاكسي'، وقلت للسائق: 'جسر الرئيس، لو سمحت'، فنظر إليّ باحتقارٍ وقرف، ما ولّد لدي الكثير من الخوف، أو بكلمةٍ أدق 'خريطت'، وبدأ الرعبُ يسيطر على أفكاري: 'هل زوّدوا سائقي سيارات
حيازة القوّة العسكرية المتمثلة بالجيوش والعتاد القتالي تعدّ أهم أدوات تنافس الدول وتصارعها على المصالح والنفوذ، وقد تعزّزت هذه القاعدة أكثر منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى، بعدما أفرز هذا الاتجاه من
منذ أعلن مصرف لبنان المركزي، مطلع فبراير/ شباط الماضي، عن تسديد ودائع بالعملات الأجنبية، وإتاحة الفرصة للمودعين بسحب 1800 دولار سنوياً، والآمال المصحوبة بالمبالغة والتعويل على الوهم، تدغدغ أصحاب
شهدت نهاية خمسينات القرن العشرين، نقطة تحوّل في الأدب النِسوي بشكله الحديث الجريء في الطرح والتجريب، خصوصاً في ظل ما شهدته المنطقة من أحداث سياسية وعسكرية في تلك الحقبة وما سبقها من نكبة وحروب
لم يعد خافياً على أحد حضور إيران القوي في سوريا، وهو حضور على مستويين؛ أولهما مستوى ظاهري، يتخذ طابعاً علنياً واضحاً وصريحاً، والآخر مستوى عميق يحتاج إلى تدقيق ومتابعة في الواقع السوري لرؤية اتجاهاته
تراجعت حظوظ الرئيس جو بايدن في بعض الولايات المتأرجحة، وآخر النماذج ميشيغان التي فاز فيها في الانتخابات التمهيدية بفارق ضئيل على دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، العام 2020. وتُظهر المؤشرات
مضى على سقوط نظام صدام وقيام النظام الحالي الذي وسم بالديمقراطي والتعددي والفدرالي، سبع سنوات… ولا يزال بركان العنف السياسي متواصلا، ولا تزال الاستحقاقات الانتخابية مناسبة لإضافة جثامين جديدة إلى