في مثل هذا الشهر، من العام 2011، اندلعت ثورة السوريين المفاجئة والعفوية والعاصفة، والتي كانت مستحيلة، إذ لم يكن أحد يتوقع قيامة هذا الشعب، الذي عاش لعقود محروماً من السياسة، في بلده سوريا، في إطار
كان زميلنا الأستاذ الجامعي في كلية الآداب في جامعة دمشق، رجلاً دمثاً، يساعد أي زميل "يكون له أو لأحد من أقاربه ملف عند المخابرات"، من دون مقابل مادي. يحدد موعداً عند الفرع المعني، ويأخذ الزميل معه،
تنفرد حركة "حماس" عن حركات الإسلام السياسي بخصوصية العمل في نطاق نظام استعماري استيطاني، لكنها لا تختلف في ظروف نشأتها وسياقات تطورها عن جماعات "الإسلام السياسي"، وممثلها الأبرز جماعة "الإخوان
تصور «آلهة أمريكية» للروائي البريطاني نيل غايمان صراعا عنيفا بين شخصيات تمثّل آلهة العالم القديمة، مثل أودن (الفايكنغ) وحورس (الفراعنة) وغانيشا (الهندوس) مع «آلهة أمريكا الجديدة» ممثلة بالتكنولوجيا
تقف سورية المنهكة اليوم على مفترق طرق مظلم، تشبه تداعياته – وبأكثر قتامة- مفترق الطرق المظلم الذي اختاره النظام السوري في معالجة الأحداث منذ الأشهر الأولى للأزمة السورية. اليوم يقف النظام السوري
ما الذى حدا بالرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لكى يوقّع اتفاقا أمنيا مع أوكرانيا وليعلن أنه سيرسل قوات عسكرية للمشاركة فى الصراع؟ مهما يكن من أمر، لقد قامت قيامة الدول الأوروبية جميعها عليه. إنّ إعلانه
قضى رياض الترك حياته مناضلاً ضد الدكتاتورية، داخل سورية وخارجها، تصدّى لها تحت الأرض وفوق الأرض، طُورد من مدينة لمدينة، وسُجن في أكثر من سجن ومعتقل. أخطأ وأصاب، لم يرتكب خطأً، بل سلسلة من الأخطاء،
لم يبقَ في السباق الرئاسي الأميركي سوى الرئيسين الحالي والسابق، وخلافاً للعادة حُسم الخيارُ باكراً جداً ليثير جدلاً داخلياً غير معهود حيال المرشّحَين، ولترسم الدوائر الخارجية السيناريوهات للتعامل مع