بينما لم تبد تركيا أي انزعاج من اللقاء الذي عقدته روسيا مع معارضين سوريين مؤخراً، رغم المخاوف من أن موسكو تسعى لتشكيل "معارضة جديدة" تقبل بالتصالح مع نظام ميليشيا أسد، كشفت مصادر خاصة لـ"أورينت نت"
لم يكن خبرًا اعتياديًا لمحلل سياسي، بل قراءة لأشهر منظري ومخططي السياسات الاستراتيجية الأميركية والسياسة العالمية في العقود الماضية، كهنري كيسنجر، بأن يكتب عن قرع طبول الحرب العالمية الثالثة مبكرًا
تطوّرات نوعية، ربما لم تكن متوقعة عند بعض أطراف المعارضة السورية ونخبها، لكن الذي يقرأ اللوحة الدولية لن تفاجئه هذه التطورات، وهي مؤشّرات على بداية تطبيع واسع مع النظام السوري، حتى من أشد خصومه، منها
لم أتخيل يومًا أن تدفعني مادة صحفية في أحد المواقع العربية، للدفاع عن الائتلاف الوطني، وأنا الذي خصصت جزء من وقتي لتتبع أدق تفاصيله ونقد أداء وسلوك أعضائه من خلال عشرات المقالات والتقارير، لم أتخيل
نطق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالعبارة التي أفزعت عقول واقشعرت لها أبدان، لأنها هذه المرّة اختلفت عن جميع سابقاتها بصدد استخدام أسلحة التدمير الشامل، والنووية منها خاصة: «إنني لا أتحايل» أو في
تعرف سيد أوتاميمبي، لدينا أشخاص يحكمون فعلاً من أماكن غريبة، في لبنان، حاكم من القبو، وفي إدلب حاكم من المخبأ، وفي الأمة الديمقراطية حاكم من السجن، وفي مناطق أخرى يبدو الموضوع أشبه بمهرّجين يحكمون من
هذا أكثر موضوع تتم إثارته بخصوص الحرب في أوكرانيا هذه الأيام، البعض يطرحه كسؤال والبعض للأسف -مستعجل أو غير مدرك لحجم اللعبة وعمقها- فتراه يحسم الأمر بأن روسيا تورطت فعلاً في الحرب الأوكرانية – في
ببرودة الجليد الحارق لكأس من الفودكا المتلألئة، تمتعت منذ أيام بقراءة رواية واقعية وخارقة في بصيرتها. فرغم أن جوليانو دي أمبولي، السويسري ومدرس العلوم السياسية في باريس، أنجز روايته "Le Mage du