في دراسة الساحة السورية في مرحلة ما بعد المظاهرات السلمية ومرحلة التسلح ضمن نطاق السنوات الثلاث الأولى من عمر الثورة ,كان من الملاحظ وجود دفع قوي باتجاه وسم الثورة السورية بالتشدد وبمعنى اخر الإيحاء
قبل أيّام، ومع انعقاد قمّة العشرين، نشرت «الغارديان» البريطانيّة مقالاً تحذيريّاً لغوردون براون، رئيس حكومة بريطانيا بين 2007 و2010، وسفير «منظّمة الصحّة العالميّة» لأغراض تمويل الصحّة على نطاق
التأنّي الغربي لم يأتِ نتيجة تغيير في المواقف نحو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحربه في أوكرانيا، وإنما جاء كرد فعل تلقائي ضد الانجرار الى حرب عالمية ثالثة يفرضها توريط عضو في حلف “الناتو” في الحرب
تختلف انتفاضة إيران هذه عن سابقاتها بجملة من الجوانب الجوهرية تتمثل بطبيعة المنتفضين؛ فهم من داخل البيت الإيراني، لا من أحزاب أو تنظيمات؛ وبالأهداف المنشودة والمعلَنة، فهم يريدون تغييراً سياسياً،
يتميّز السوريون بتفوقهم على المستوى الفردي واخفاقهم على مستوى العمل الجماعي. هذا الحكم نسمعه في الكثير من الأحيان، بل نعيشه واقعاً في الكثير من المناسبات والمواقف، وربما هذه السمة لا تخص السوريين
تحول الملف السوري إلى عبء ثقيل على كاهل تركيا لا يفارقها منذ عقود، بعد اندلاع الثورة في سوريا راهنت أنقرة على سقوط سريع لبشار الأسد، وكانت تملك الكثير من الفرص والثقل العسكري والسياسي لتأخذ ما تريد
عندما تنعدم ثقة المواطنون الروس ببوتين وبهيبة الإتحاد الروسي ، ويرفض الشباب الروسي تلبية الدعوة الإحتياطية ، وتوالي النكسات والانكسارات المتوالية التي يُمنى بها الجيش الروسي على الأراضي الأوكرانية ،
خيّبت أحلام البشير، منفّذة العمل الإرهابي في جادّة الاستقلال، قلب إسطنبول النابض، بعد ظهر الأحد المنصرم، أحلام المراهنين عليها تسجيل اختراق أمنيّ كبير وتفجير الداخل التركي سياسياً وإعلامياً