في الوقت الذي ما يزال فيه الكثير من جمهور الثورة السورية مأخوذاً بسخونة الحديث عن الاستدارة التركية في تعاطيها مع الملف السوري، فإن الكثير من السوريين – في الوقت ذاته يعيد طرح سؤال قديم جديد: هل
أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن الوطني، جون كيربي، في 24 أغسطس (آب)، أن الاتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي أصبح أقرب مما كان عليه في أوائل أغسطس، رغم استمرار الخلافات بين الجانبين. الواضح أن إدارة
هزت حادثة مقتل داريا دوغينا أرجاء العاصمة الروسية، موسكو. في حفل تأبينها تحدث والدها السياسي والأيديولوجي الروسي ألكسندر دوغين قائلاً إن كلماتها الأخيرة كانت: "يا أبي، أشعر بأنني محاربة، أنني بطلة.
أؤمن إيماناً مطلقاً بحق كل سوري وسورية في أن يكون لهم خطهم السياسي ونهجهم الفكري الذي يؤمنون به، وأحلم كما غيري من السوريين بسوريا التي تتسع لكل بناتها وأبنائها على اختلاف مشاربهم وتوجهاتهم الفكرية
لم يكن أمراً عادياً عملية رفع منسوب الاستهداف القتالي ورفع وتيرة الصدام على ضفتي الفرات الشرقية والغربية بين ميليشيات إيران وقوات التحالف الدولي, والاستنفار القتالي الذي تبعه نشر للقوات والقيادات في
في زمن الانتصارات التي تعيشها ايران وحزب الله، ثمة إنكسارات لا ترى بالعين المجردة، لاسيما عندما تترافق مع إنذارات موجهة الى أميركا واسرائيل، تعد الاولى بالهزيمة الشاملة، والثانية بالزوال من
ليس من المعروف عن روسيا شفافيتها في الأنباء المتعلقة بشؤونها، سيما في زمن الحروب التي يفيض بها تاريخها. وإعلام الكرملين كان ولا يزال، منذ أن اعتلى البلاشفة عرش روسيا خريف العام 1917، على نسق صحيفة
كيف إذن يكون المسيحيون كتلة تصويتية في بلد بلا حياة نيابية؟ الحاكم يتعامل مع المسيحيين ككتلة بشرية “أنفار”، وليس ككتلة تصويتية، وهي كتلة بشرية يمكن شحنها، وحشدها، بمكالمة تلفونية، أو بعدة اجتماعات،