مع تقاطع مصالح العديد من الدول العربية مع إسرائيل، تشهد العلاقات الثنائية تطورا ملحوظا خلال السنوات الماضية، في إطار ما بات يُعرف بـ“الاتفاقيات الإبراهيمية“، التي سمحت بوجود علاقات بين إسرائيل
تفيض المعرفة العسكرية الروسية بالإشارات إلى الأشهر الباردة المقبلة في ذلك الجزء من أوروبا بوصفها «الجنرال وينتر (فصل الشتاء)». وعليه، فليس من المدهش أن يوجه فلاديمير بوتين ناظريه، وهو المُصاب بخيبة
يشكل 2023 عام تبلور أوضح للتحول العاصف في العلاقات الدولية والانعطاف الكبير في اقتصاد العولمة. أناقش بعض ملامح هذا التحول، في سلسلة مقالات متتابعة. حسبنا أن نتلمس انهيار الراهن، أما استشراف النظام
ضيّعت المعارضة السورية، أو بشكل أدق، القائمين على القرار فيها، فرصة من ذهب، كان يمكن أن تقلب الموازين وتبدل النظرة للحرية والتنمية وللعدالة بتوزيع الثروة ، حتى داخل حاضنة النظام السوري نفسه، بعد أن
كثف الجيش الاميركي تحركاته العسكرية والميدانية مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد" شمال شرق سوريا، بالتزامن مع تصاعد التهديدات التركية بشن عملية عسكرية برية في المنطقة، حيث استأنفت الدوريات
لعله من الضروري بدايةً بيان ماهية العلاقة بين دمشق وطهران، ذلك أن طبيعة الروابط المؤسسة بين البلدين هي التي أفضت إلى ما يجمع بين الكيانين (الأسدي والخميني) في الوقت الراهن، إذ يمكن التأكيد على أن
لعل السمة الأبرز للإنتماء والتي تثار مع كل حدث عالمي هي فكرة الإنتماء الوطني ، والتي تتعزز في حالات التنافس والصراع بصورة أكبر، وتظهر جلية في حالات الانتصار. فهل هذا الأمر ينطبق على جميع الدول؟
ثارت تكهنات إعلامية كثيرة بشأن التقارب السوري - التركي. وأشار مسؤولون روس، من بينهم المتحدث باسم الكرملين والمبعوث الرئاسي الروسي إلى سوريا، يوم الجمعة الماضي، إلى أن موسكو تحاول ترتيب لقاء بين