لافت أن يعلن الرئيس اللبناني ميشال عون، في سياق الاحتفال الخطابي باتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، بدء إعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم. وما يلفت أن المسألتين غير مترابطتين ولا علاقة
لا داعي للاحتفال، ولا حتى لإستعادة الذكرى. سنة أخرى تمر على ثورة 17 تشرين الاول أوكتوبر العام 2019، تاركة خلفها مجددا الاحساس المؤلم بأنها لن تتكرر ولن تقوم بعد اليوم، لا بسبب خلل في الانطلاقة
قد كان عزاءً ومأتماً سورياً عاماً. عزاء يعيد للمسألة السورية حكايتها منذ البداية. حكاية الوطن الواحد، التاريخ والمصير والمصلحة الواحدة، حكاية وثورة الشعب الواحد، وأيضاً الكارثة الوطنية التي طالت جميع
ما تم نشره من مشاهد وصور عن سجن الزراعة في مدينة الباب، الذي كانت تديره أمنية "فرقة الحمزة" التابعة لـ"الجيش الوطني"، أظهر حقيقة هذا المعتقل باعتباره نموذجاً صارخاً عن معتقلات النظام و"داعش". يمكن
بينما كانت المفاوضات دائرة بين قياديين من الفيلق الثالث من جهة، وبين أبو محمد الجولاني متزعم ميليشيا هيئة تحرير الشام من جهة أخرى، مساء الخميس، بهدف التوصل لاتفاق ينهي الاقتتال الدائر بين الفصائل في
"في زقاق بناء في لينينغراد (سان بطرسبرغ) كان الصبيان يطاردون بالعصي أسراب الفئران، وفجأة رأى أحدهم فأراً كبيراً، فطارده، وحصره في الزاوية، ولم يترك له أي مهرب. وما كان من الفأر إلا أن قفز على وجه
هناك محاولة يائسة لتبيان ان لبنان انتصر من خلال إتفاق هوكشتاين المزعوم، وأن الشعب اللبناني حصل على كامل حقوقه في ثروته النفطية وأنه سيبدأ بالتنقيب عن النفط والغاز من حقل قانا ومن ثم استخراجه دون
تناقلت أخبار في لبنان أن رضا فلاح زاده، نائب قائد «فيلق القدس» أجرى اتصالات مع أكثر من مسؤول في «حزب الله» ليبلغهم أن هناك تأخيراً في إبرام الاتفاق النووي رغم موافقة الأطراف على البنود المدرجة كافة.