.
وعرضت مصادر أوكرانية صوراً لجثة أحد المرتزقة التابعين للجيش الروسي والمستقدمين من سوريا للقتال في منطقة إيربن الأوكرانية.
وقالت المصادر: “تم العثور على وحدة نقدية سورية (200 ليرة سورية) في جيب مرتزق ميت، من خلال هذا، يمكننا القول إن المرتزقة موجودون بالفعل في أوكرانيا وهم مستعدون ليصبحوا سماداً لنا”.
وتظهر الصور عملة 200 ليرة سورية تم تصويرها على الوجهين وقد استخرجت من جيب المرتزق الروسي الذي قتل على يد الجيش الأوكراني
وسبق أن أكدت صحيفة الشرق الأوسط، بدء التسجيل على عقود مع شبان سوريين يقيمون في مناطق سيطرة نظام الأسد للقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا.
وقالت الصحيفة إن “أمراء حرب” ينشطون في المدن السورية في توزيع مسودات عقود مع شبان سوريين تنص على العمل في “حماية المنشآت” في أوكرانيا، لمدة سبعة أشهر مقابل سبعة آلاف دولار لكل شخص.
وكشفت أن العقد ينص على شرطين، الأول عدم الرجوع إلى سوريا خلال الأشهر السبعة، والشرط الثاني أن نظام الأسد “لا علاقة له بهذه العقود”، مضيفة أن المتطوعين الشباب قد يحصلون على أسباب لتأجيل الخدمة العسكرية الإلزامية”.
وفي حال مصرع العنصر في أوكرانيا “لن يتم التعامل معه من قبل صندوق الشهداء في سوريا، بل هو قتيل لا يحظى بأي امتيازات”.
وأكدت شبكة صوت العاصمة مؤخراً، أن القوات الروسية شرعت بتجنيد الشبان في مناطق سيطرة النظام للقتال إلى جانبها ضد أوكرانيا.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن فجر الرابع والعشرين من شباط الماضي، انطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق ضد أوكرانيا، ومنذ ذلك الوقت تشهد الأراضي الأوكرانية مواجهات عنيفة بين الطرفين.
وعرضت مصادر أوكرانية صوراً لجثة أحد المرتزقة التابعين للجيش الروسي والمستقدمين من سوريا للقتال في منطقة إيربن الأوكرانية.
وقالت المصادر: “تم العثور على وحدة نقدية سورية (200 ليرة سورية) في جيب مرتزق ميت، من خلال هذا، يمكننا القول إن المرتزقة موجودون بالفعل في أوكرانيا وهم مستعدون ليصبحوا سماداً لنا”.
وتظهر الصور عملة 200 ليرة سورية تم تصويرها على الوجهين وقد استخرجت من جيب المرتزق الروسي الذي قتل على يد الجيش الأوكراني
وسبق أن أكدت صحيفة الشرق الأوسط، بدء التسجيل على عقود مع شبان سوريين يقيمون في مناطق سيطرة نظام الأسد للقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا.
وقالت الصحيفة إن “أمراء حرب” ينشطون في المدن السورية في توزيع مسودات عقود مع شبان سوريين تنص على العمل في “حماية المنشآت” في أوكرانيا، لمدة سبعة أشهر مقابل سبعة آلاف دولار لكل شخص.
وكشفت أن العقد ينص على شرطين، الأول عدم الرجوع إلى سوريا خلال الأشهر السبعة، والشرط الثاني أن نظام الأسد “لا علاقة له بهذه العقود”، مضيفة أن المتطوعين الشباب قد يحصلون على أسباب لتأجيل الخدمة العسكرية الإلزامية”.
وفي حال مصرع العنصر في أوكرانيا “لن يتم التعامل معه من قبل صندوق الشهداء في سوريا، بل هو قتيل لا يحظى بأي امتيازات”.
وأكدت شبكة صوت العاصمة مؤخراً، أن القوات الروسية شرعت بتجنيد الشبان في مناطق سيطرة النظام للقتال إلى جانبها ضد أوكرانيا.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن فجر الرابع والعشرين من شباط الماضي، انطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق ضد أوكرانيا، ومنذ ذلك الوقت تشهد الأراضي الأوكرانية مواجهات عنيفة بين الطرفين.
|