قتل الخميس، 3 لبنانيين وأصيب آخرون، جراء غارات إسرائيلية استهدفت منازل سكنية في بلدتي ميفدون بالنبطية وسحمر بالبقاع الغربي جنوب وشرقي البلاد، إلى جانب "دمار هائل" في المباني. وأفادت وكالة الأنباء
دفعت إشاعات تداولها سوريون على مجموعات محلية في تطبيق “واتساب” الشاب حسين رحال (30 عامًا) إلى النزوح مع عائلته وأطفاله الأربعة من بلدته تفتناز شرقي إدلب إلى مخيم قرب سلقين شمالي المحافظة. وكان مفاد
دون حاجة إلى جولة ثانية، خلافا لما حدث عام 2019، فاز الرئيس التونسي المنتهية ولايته قيس سعيد (66 عاما) في انتخابات 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 بفترة رئاسية ثانية مدتها 5 أعوام، بحصده 90.69 من أصوات
قتل سبعة أشخاص وأصيب آخرون بقصف إسرائيلي استهدف مبنى سكنيًا في حي المزة بالعاصمة دمشق، وهو الاستهداف الثالث للحي منذ بداية الشهر الحالي. وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) اليوم، الثلاثاء 8
طوّقت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المربعات الأمنية التابعة للنظام السوري، في مدينة الحسكة والقامشلي وسط تضارب المعلومات حول أسباب هذا الحصار بين حملة أمنية في المدينة، وبين منع احتفالية للنظام ضمن
دعا "أفيغدور ليبرمان" رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" إلى ضرورة معاقبة أعداء إسرائيل، وتدفيعهم ثمنا باهظاً، مهدداً "الأسد" بأن "إسرائيل" ستستولي على الجزء السوري من جبل الشيخ بكل بساطة ولن نتخلى عنه حتى
أعلنت وحدة إدارة مخاطر الكوارث التابعة للحكومة اللبنانية، الاثنين 7 من تشرين الأول، أن أكثر من 400 ألف شخص عبروا من لبنان إلى سوريا، غالبيتهم سوريون، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على لبنان قبل أسبوعين.
بروكسل- شدد الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل على أن “أي حل عسكري لن يحقق مستقبلاً لشعبي إسرائيل وفلسطين”، بل “السياسي وحده هو الذي سيجلب السلام والأمن والرخاء”،