وتعرف باسم كايتانا فيتز جيمس ستيورات ، واسمها الكامل هو ماريا ديل روساريو كايتانا الفونسو فكتوريا يوجينا فرانشيسكا فيتز جيمس ستيوارت واي دي سيلفا.
ويقال انها تحمل ألقابا نبيلة أكثر من ملكة بريطانيا الملكة اليزابيث الثانية ، من بينها 18 لقب ماركيز و20 لقب كونتيسة .
وتنتشر الاقاويل حول ثروتها حتى تقول الاسطورة انه بامكان الدوقة أن تعبر أسبانيا من أقصاها إلي أقصاها مرورا بممتلكاتها.
ولا تمتلك كايتانا فيتز جيمس ستيورات أراض فقط ولكن أيضا نحو 12 قصرا مليئة بالاعمال الفنية التي لا تقدر بثمن والمجوهرات والمقتنيات الاثرية. وتبلغ الاعمال الفنية من القيمة ما دفع حكومة الاندلس الاقليمية لمنع الدوقة من نقل أي من الاعمال الموجودة في قصرها في اشبيلية .
وأنجبت كايتانا ، كما يطلق عليها غالبا ، ستة أبناء من زواجها الاول من الارستقراطي لويس مارتينيز دي اروجو الذي توفى عام 1972.
وبعدها بست سنوات ، تزوجت الكاهن اليسوعي السابق والمثقف جيسيس اجويري ، والذي كان اختيارا غير تقليديا لدوقة في ذلك الوقت.
ولم تنجب أطفالا من اجويري الذي توفى عام 2001 . والآن دخل حياة كايتانا رجل أقل تقليدية من سابقه.
فلم يسمع الرأي العام الاسباني على الاطلاق عن موظف الضمان الاجتماعي الفونسو دياز (60 عاما) غير المتزوج حتى بدأ يظهر مع الدوقة في وسائل الاعلام.
وأظهرت الصور واللقطات التليفزيونية التي التقطت عام 2008 ، دياز يدفع كرسيا متحركا تجلس عليه كايتانا في وقت أثيرت فيه المخاوف حول صحتها.
وتعرف دياز ، وهو ينتمي لاسرة عادية من مدينة فالينسيا شمال اسبانيا ويرفض أن يجري مقابلات صحفية ، على أسرة ألبا عن طريق شقيقه الذي يعمل تاجر اثريات.
وذكرت صحيفة (الموندو) اليومية ان دياز ارتبط بعلاقة صداقة بكايتانيا وزوجها السابق اجويري وأحب الدوقة في صمت لمدة 30 عاما.
ولم يقنع اعلان دياز حبه للدوقة أبناءها الذين يعارضون بشدة خططها للزواج من موظف حكومي حتى أن هناك مزاعم بأن ملك أسبانيا الملك خوان كارلسون قد تدخل لمنع هذا الزواج.
واشتكت كايتانا "(أبنائي) لا يريدوني أن أتزوج ولكنهم يغيرون شركاء حياتهم أكثر مما أفعل أنا". يشار الى أن خمسة من أولادها الستة مطلقون.
وذكرت صحيفة (البايس) الاسبانية أنه يبدو أن الدوقة قد وجدت طريقة أخيرا لاتمام زواجها من الفونسو دياز حيث ستمنح أبناءها الذكور الخمسة وابنتها الوحيدة ميراثهم مقدما ، بما في ذلك القصور والاراضي والمنازل المؤجرة ، لتبديد مخاوفهم من أن دياز يسعى وراء ثروتها. يذكر أن ابن الدوقة الاكبر كارلوس دوق هويسكار سيتولى الادارة الكلية لثروة العائلة بعد وفاة كايتانا.
وليس من الواضح على وجه الدقة حجم ثورة أسرة ألبا التي تدير جزء منها مؤسسة . وتشير التقديرات الى أنها تترواح ما بين 600 مليون الى 5ر3 مليار يورو (840 مليون الى 9ر4 مليار دولار) حسب تقديرات نقلتها البايس. وبرغم مثل تلك التفاصيل ، فإن الدوقة تعتقد في صدق حب ألفونسو حتى أنه قام بالتوقيع على وثيقة يتخلى فيها عن كل حقوقه في ثروتها.
وقالت كايتانا "كل ما يريده هو أنا".
ويقال انها تحمل ألقابا نبيلة أكثر من ملكة بريطانيا الملكة اليزابيث الثانية ، من بينها 18 لقب ماركيز و20 لقب كونتيسة .
وتنتشر الاقاويل حول ثروتها حتى تقول الاسطورة انه بامكان الدوقة أن تعبر أسبانيا من أقصاها إلي أقصاها مرورا بممتلكاتها.
ولا تمتلك كايتانا فيتز جيمس ستيورات أراض فقط ولكن أيضا نحو 12 قصرا مليئة بالاعمال الفنية التي لا تقدر بثمن والمجوهرات والمقتنيات الاثرية. وتبلغ الاعمال الفنية من القيمة ما دفع حكومة الاندلس الاقليمية لمنع الدوقة من نقل أي من الاعمال الموجودة في قصرها في اشبيلية .
وأنجبت كايتانا ، كما يطلق عليها غالبا ، ستة أبناء من زواجها الاول من الارستقراطي لويس مارتينيز دي اروجو الذي توفى عام 1972.
وبعدها بست سنوات ، تزوجت الكاهن اليسوعي السابق والمثقف جيسيس اجويري ، والذي كان اختيارا غير تقليديا لدوقة في ذلك الوقت.
ولم تنجب أطفالا من اجويري الذي توفى عام 2001 . والآن دخل حياة كايتانا رجل أقل تقليدية من سابقه.
فلم يسمع الرأي العام الاسباني على الاطلاق عن موظف الضمان الاجتماعي الفونسو دياز (60 عاما) غير المتزوج حتى بدأ يظهر مع الدوقة في وسائل الاعلام.
وأظهرت الصور واللقطات التليفزيونية التي التقطت عام 2008 ، دياز يدفع كرسيا متحركا تجلس عليه كايتانا في وقت أثيرت فيه المخاوف حول صحتها.
وتعرف دياز ، وهو ينتمي لاسرة عادية من مدينة فالينسيا شمال اسبانيا ويرفض أن يجري مقابلات صحفية ، على أسرة ألبا عن طريق شقيقه الذي يعمل تاجر اثريات.
وذكرت صحيفة (الموندو) اليومية ان دياز ارتبط بعلاقة صداقة بكايتانيا وزوجها السابق اجويري وأحب الدوقة في صمت لمدة 30 عاما.
ولم يقنع اعلان دياز حبه للدوقة أبناءها الذين يعارضون بشدة خططها للزواج من موظف حكومي حتى أن هناك مزاعم بأن ملك أسبانيا الملك خوان كارلسون قد تدخل لمنع هذا الزواج.
واشتكت كايتانا "(أبنائي) لا يريدوني أن أتزوج ولكنهم يغيرون شركاء حياتهم أكثر مما أفعل أنا". يشار الى أن خمسة من أولادها الستة مطلقون.
وذكرت صحيفة (البايس) الاسبانية أنه يبدو أن الدوقة قد وجدت طريقة أخيرا لاتمام زواجها من الفونسو دياز حيث ستمنح أبناءها الذكور الخمسة وابنتها الوحيدة ميراثهم مقدما ، بما في ذلك القصور والاراضي والمنازل المؤجرة ، لتبديد مخاوفهم من أن دياز يسعى وراء ثروتها. يذكر أن ابن الدوقة الاكبر كارلوس دوق هويسكار سيتولى الادارة الكلية لثروة العائلة بعد وفاة كايتانا.
وليس من الواضح على وجه الدقة حجم ثورة أسرة ألبا التي تدير جزء منها مؤسسة . وتشير التقديرات الى أنها تترواح ما بين 600 مليون الى 5ر3 مليار يورو (840 مليون الى 9ر4 مليار دولار) حسب تقديرات نقلتها البايس. وبرغم مثل تلك التفاصيل ، فإن الدوقة تعتقد في صدق حب ألفونسو حتى أنه قام بالتوقيع على وثيقة يتخلى فيها عن كل حقوقه في ثروتها.
وقالت كايتانا "كل ما يريده هو أنا".