هذا وقد أعدّ البحث الذي نُشر في مجلة (برين ساينسز) العلمية، مدير قسم طب الرأس والعنق ووحدة طب الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى سان جوفاني أدّولوراتا (صقلية)، أنجيلو كاميوني.
وتمخضت النتائج عن أن “هناك بالتفصيل 32.8٪ من المرضى يعانون من فقدان حاسة الشم، 16.4٪ من نقص جزئي لحاسة الشم، 6.6٪ هلوسة شمية أو إدراك خاطئ للروائح الحقيقية، و32.8٪ من مزيج من نقص الحاسة وهلوستها”.
وأشارت الدراسة إلى أن “هناك نسبة 4.6٪ فقط، عانت من الصداع حصراً، في حين عانى 1.4٪ من الصداع والاضطراب العقلي كأعراض أولية”، لافتة إلى أنه “من الجدير بالذكر أن 50٪ من المرضى قد كابدوا صداعاً وتشوشاً ذهنياً بنسبة 56.7٪”.
وأوضح كامايوني في الدراسة أن “تغيير الرائحة والتدخل الإدراكي من السمات الشائعة لمتلازمة لونغ كوفيد 19، كما يمكن أن يؤثر الارتباك العقلي الذي يوصف غالبًا باسم ضباب الدماغ على حاسة الشم عن طريق تغيير الذاكرة الخاصة بالروائح أو من خلال آلية مشتركة”، كما “أجرينا تحقيقاً حول الارتباك، الصداع والوظيفة الإدراكية لدى المرضى البالغين الذين بقوا يعانون من خلل وظيفي دائم في حاسة الشم بعد الإصابة بالسارس ـ كوف ـ 2”.
وذكر معدّ الدراسة المقطعية متعددة المراكز، أنها “سجلت مشاركة 152 بالغًا أبلغوا عن وجود خلل وظيفي في حاسة الشم، في 3 مراكز جامعية متخصصة باضطرابات الشم إثر الإصابة بوباء كوفيد 19″، وقد “كانت معايير الشمول هي تغيير حاسة الشم بعد استمرار عدوى فيروس سارس ـ كوف ـ 2 لأكثر من 6 أشهر من الإصابة، وتراوح أعمار المصابين بين 18 و65 عامًا”.
وتمخضت النتائج عن أن “هناك بالتفصيل 32.8٪ من المرضى يعانون من فقدان حاسة الشم، 16.4٪ من نقص جزئي لحاسة الشم، 6.6٪ هلوسة شمية أو إدراك خاطئ للروائح الحقيقية، و32.8٪ من مزيج من نقص الحاسة وهلوستها”.
وأشارت الدراسة إلى أن “هناك نسبة 4.6٪ فقط، عانت من الصداع حصراً، في حين عانى 1.4٪ من الصداع والاضطراب العقلي كأعراض أولية”، لافتة إلى أنه “من الجدير بالذكر أن 50٪ من المرضى قد كابدوا صداعاً وتشوشاً ذهنياً بنسبة 56.7٪”.
وأوضح كامايوني في الدراسة أن “تغيير الرائحة والتدخل الإدراكي من السمات الشائعة لمتلازمة لونغ كوفيد 19، كما يمكن أن يؤثر الارتباك العقلي الذي يوصف غالبًا باسم ضباب الدماغ على حاسة الشم عن طريق تغيير الذاكرة الخاصة بالروائح أو من خلال آلية مشتركة”، كما “أجرينا تحقيقاً حول الارتباك، الصداع والوظيفة الإدراكية لدى المرضى البالغين الذين بقوا يعانون من خلل وظيفي دائم في حاسة الشم بعد الإصابة بالسارس ـ كوف ـ 2”.
وذكر معدّ الدراسة المقطعية متعددة المراكز، أنها “سجلت مشاركة 152 بالغًا أبلغوا عن وجود خلل وظيفي في حاسة الشم، في 3 مراكز جامعية متخصصة باضطرابات الشم إثر الإصابة بوباء كوفيد 19″، وقد “كانت معايير الشمول هي تغيير حاسة الشم بعد استمرار عدوى فيروس سارس ـ كوف ـ 2 لأكثر من 6 أشهر من الإصابة، وتراوح أعمار المصابين بين 18 و65 عامًا”.