الصفحات
سياسة
رئيس الوزراء الاسكتلندي حمزة يوسف- العرب في بريطانيا
وتحدث الوزير الأول الاسكتلندي عن نزوح نحو مليون شخص داخل قطاع غزة، بعد أن طالبت حكومة الاحتلال الأهالي بمغادرة بعض الأحياء تحذيرًا من الغزو البري المرتقب.
هذا ولا تزال إليزابيث وماجد نخلة (والدا زوجة حمزة يوسف) محاصرَين في قطاع غزة، وقد أصيب ابن عم زوجته بشظايا خلال القصف الإسرائيلي على القطاع المحاصر.
وقال يوسف: “أدعو المجتمع الدولي إلى وضع خطة لإيواء اللاجئين المتضررين مما يجري في غزة، بعد أن وصل عدد النازحين في غزة إلى مليون شخص”.
“إذا وافقت الحكومة البريطانية على اتخاذ خطوات بهذا الصدد فإن اسكتلندا ستكون سبَّاقة لتوفير الملاذ الآمن لأولئك الذين وقعوا ضحية أعمال العنف في غزة”.
وفي هذا السياق علَّق متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك على تصريحات حمزة يوسف قائلًا: “إن رئيس الوزراء لا عِلم له بوجود أي تواصل بين الحزب الوطني الاسكتلندي مع الحكومة بشأن الخطة التي طرحها يوسف”.
وأضاف: “إن جهود الحكومة البريطانية تنصب على إعادة فتح معبر رفح بين غزة ومصر لمساعدة الفلسطينيين على مغادرة القطاع”.
وأردف قائلًا: “أعتقد أننا سنفكر باتخاذ مزيد من الخطوات بهذا الشأن، لكنا لسنا مطّلعين على خطة إعادة التوطين”.
ودعا الوزير الأول الاسكتلندي الحكومة البريطانية إلى دعم عمليات إخلاء المدنيين المصابين في القطاع.
وأضاف: “إن المُعَدات الطبية والأدوية تنفد من مستشفيات غزة، فيضطر الأطباء والممرضات إلى اتخاذ قرارات صعبة، بمعالجة بعض المصابين فقط، لا يمكن للوضع أن يستمر على هذا النحو”.
“لذلك أطالب الحكومة البريطانية بدعم خطط إجلاء المدنيين المصابين في غزة”.
وقال أيضًا: “إن اسكتلندا مستعدة لاستقبال جميع المتضررين من الحرب في غزة، وستعالج مستشفياتنا الأطفال والرجال والنساء المصابين حيثما أمكن”.
وشكر يوسف أعضاء الحزب الوطني الاسكتلندي على دعمهم له، بعد أن عَلِق والدا زوجته في القطاع المحاصر.
وقال: “إن الحزب الوطني الاسكتلندي هو بمنزلة أسرتي الكبيرة، وقد أظهر أعضاء الحزب تعاطفًا كبيرًا معي ومع أسرتي خلال الأيام العشرة الماضية”.
هذا وقال متحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية: “إن بريطانيا ملتزمة بتقديم الدعم للمتضررين من الصراعات”.
وأضاف المصدر: “لقد وفرنًا طرقًا قانونية لأكثر من نصف مليون شخص جاؤوا إلى بريطانيا بحثًا عن ملاذ آمن منذ 2015، لكننا نتبع نهجًا معينًا لتوفير هذه الطرق، والأمر ليس متعلقًا بأزمة إنسانية واحدة فقط دون غيرها”.
هذا ولا تزال إليزابيث وماجد نخلة (والدا زوجة حمزة يوسف) محاصرَين في قطاع غزة، وقد أصيب ابن عم زوجته بشظايا خلال القصف الإسرائيلي على القطاع المحاصر.
وقال يوسف: “أدعو المجتمع الدولي إلى وضع خطة لإيواء اللاجئين المتضررين مما يجري في غزة، بعد أن وصل عدد النازحين في غزة إلى مليون شخص”.
“إذا وافقت الحكومة البريطانية على اتخاذ خطوات بهذا الصدد فإن اسكتلندا ستكون سبَّاقة لتوفير الملاذ الآمن لأولئك الذين وقعوا ضحية أعمال العنف في غزة”.
وفي هذا السياق علَّق متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك على تصريحات حمزة يوسف قائلًا: “إن رئيس الوزراء لا عِلم له بوجود أي تواصل بين الحزب الوطني الاسكتلندي مع الحكومة بشأن الخطة التي طرحها يوسف”.
وأضاف: “إن جهود الحكومة البريطانية تنصب على إعادة فتح معبر رفح بين غزة ومصر لمساعدة الفلسطينيين على مغادرة القطاع”.
وأردف قائلًا: “أعتقد أننا سنفكر باتخاذ مزيد من الخطوات بهذا الشأن، لكنا لسنا مطّلعين على خطة إعادة التوطين”.
ودعا الوزير الأول الاسكتلندي الحكومة البريطانية إلى دعم عمليات إخلاء المدنيين المصابين في القطاع.
يوسف يتحدث عن معاناة أهل غزة
وأشار الوزير الاسكتلندي الأول حمزة يوسف إلى أن صهره (أخا زوجته) يعمل طبيبًا في غزة، وقال: “في كل مرة نتصل به يخبرنا عن حجم المذبحة الواقعة في غزة”.وأضاف: “إن المُعَدات الطبية والأدوية تنفد من مستشفيات غزة، فيضطر الأطباء والممرضات إلى اتخاذ قرارات صعبة، بمعالجة بعض المصابين فقط، لا يمكن للوضع أن يستمر على هذا النحو”.
“لذلك أطالب الحكومة البريطانية بدعم خطط إجلاء المدنيين المصابين في غزة”.
وقال أيضًا: “إن اسكتلندا مستعدة لاستقبال جميع المتضررين من الحرب في غزة، وستعالج مستشفياتنا الأطفال والرجال والنساء المصابين حيثما أمكن”.
وشكر يوسف أعضاء الحزب الوطني الاسكتلندي على دعمهم له، بعد أن عَلِق والدا زوجته في القطاع المحاصر.
وقال: “إن الحزب الوطني الاسكتلندي هو بمنزلة أسرتي الكبيرة، وقد أظهر أعضاء الحزب تعاطفًا كبيرًا معي ومع أسرتي خلال الأيام العشرة الماضية”.
هذا وقال متحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية: “إن بريطانيا ملتزمة بتقديم الدعم للمتضررين من الصراعات”.
وأضاف المصدر: “لقد وفرنًا طرقًا قانونية لأكثر من نصف مليون شخص جاؤوا إلى بريطانيا بحثًا عن ملاذ آمن منذ 2015، لكننا نتبع نهجًا معينًا لتوفير هذه الطرق، والأمر ليس متعلقًا بأزمة إنسانية واحدة فقط دون غيرها”.
