وأضافت الجمعية: “قد يتساءل المرء عما إذا كانت هذه الوسيلة، التي من المعروف أنها تهدف إلى تنفيذ السياسات الأمنية، لا ينتهي بها الأمر إلى الإفراط بالتدخل والتقييد للحق في السرية وحماية البيانات الشخصية”.
وأشارت (ميريتوكراتسيا إيتاليا) إلى أن “تسارع ظاهرة تحويل البيانات، التي تمتد لتشمل جمع البيانات والمعلومات الشخصية حول الأنشطة التي يقوم بها كل مواطن في مكان العمل، بل وفي الحياة الخاصة أيضاً، يُبرز مشكلات حاسمة واجهها ضامن الخصوصية في طريقة مقارنة الذات والتعبير عنها بطريقة سلبية، وبشكل خاص عندما يكون من الممكن اللجوء إلى طرق بديلة وأقل تدخلاً لتحقيق النتيجة ذاتها”.
وذكرت الجمعية، أن “حماية الحقوق المدنية والخصوصية تميل لأن تصبح أكثر تعقيدًا إلى جانب تطور التكنولوجيا، مع أخذ الآثار المترتبة على نظام القياسات الحيوية القائم على التعرف على الحمض النووي بعين الاعتبار، والذي يتميز بمستوى عالٍ جدًا من غزو الخصوصية، وإمكانية وقوع عواقب لا يمكن حلها بسهولة في سياق جرائم الاحتيال، حيث يتم إنشاء هويات مزيفة واستخدام أشخاص أجانب”.
ووفقًا للجمعية الثقافية، فـ”نحن بحاجة إلى إعداد حلول لمكافحة طرق الاحتيال وتحسين الأمور، لا على صعيد الأمان فقط، بل فعالية وموثوقية الحلول البيومترية المعتمدة أيضاً”.
وأشارت (ميريتوكراتسيا إيتاليا) إلى أن “تسارع ظاهرة تحويل البيانات، التي تمتد لتشمل جمع البيانات والمعلومات الشخصية حول الأنشطة التي يقوم بها كل مواطن في مكان العمل، بل وفي الحياة الخاصة أيضاً، يُبرز مشكلات حاسمة واجهها ضامن الخصوصية في طريقة مقارنة الذات والتعبير عنها بطريقة سلبية، وبشكل خاص عندما يكون من الممكن اللجوء إلى طرق بديلة وأقل تدخلاً لتحقيق النتيجة ذاتها”.
وذكرت الجمعية، أن “حماية الحقوق المدنية والخصوصية تميل لأن تصبح أكثر تعقيدًا إلى جانب تطور التكنولوجيا، مع أخذ الآثار المترتبة على نظام القياسات الحيوية القائم على التعرف على الحمض النووي بعين الاعتبار، والذي يتميز بمستوى عالٍ جدًا من غزو الخصوصية، وإمكانية وقوع عواقب لا يمكن حلها بسهولة في سياق جرائم الاحتيال، حيث يتم إنشاء هويات مزيفة واستخدام أشخاص أجانب”.
ووفقًا للجمعية الثقافية، فـ”نحن بحاجة إلى إعداد حلول لمكافحة طرق الاحتيال وتحسين الأمور، لا على صعيد الأمان فقط، بل فعالية وموثوقية الحلول البيومترية المعتمدة أيضاً”.