فقد أظهرت الدراسة أن الأشخاص المتفائلين في الحياة، هم أقل عرضة للتعرض إلى نوبات قلبية، أو أمراض القلب أو الجلطات.
وقد استعرض العلماء أكثر من 200 دراسة.. ووجدوا أن عوامل مثل التفاؤل والشعور بالرضا قد يؤمنان للشخص الحماية اللازمة ضد مختلف الأمراض القلبية ،وبينت الدراسة أن هذا الأمر ينطبق على جميع الأشخاص، بصرف النظر عن الفئة العمرية، أو الوزن، وتاريخ أمراض القلب في عائلة الشخص.
إذ أن خطر الإصابة بأمراض القلب انخفض بنسبة تصل إلى 50 في المائة لدى الأشخاص الأكثر تفاؤلاً، مقارنةً بأولئك الذين هم أقل رضا بحياتهم اليومية ،ولا يعرف الباحثون الأسباب الكامنة وراء صحة القلب أكثر لدى المتفائلين، إلا أنهم يلمحون إلى أن الأمر له علاقة بتعامل أفضل مع الضغوط النفسية والتوتر.
ويعيش المتفائلون نمط حياة أكثر صحية من غيرهم.. يتضمن ذلك ممارسة الرياضة، واتباع نظام غذاء صحي، والحصول على كمية كافية من النوم يومياً.
ويشير الباحثون إلى أن التعامل السلبي مع المشاكل، ومعالجتها بالغضب والقلق، قد يشكل خطراً على القلب ،ويأمل الباحثون أن توظف دراساتهم كإستراتيجية لمنح الأطباء أداة أخرى في مكافحة أمراض القلب..
وقد استعرض العلماء أكثر من 200 دراسة.. ووجدوا أن عوامل مثل التفاؤل والشعور بالرضا قد يؤمنان للشخص الحماية اللازمة ضد مختلف الأمراض القلبية ،وبينت الدراسة أن هذا الأمر ينطبق على جميع الأشخاص، بصرف النظر عن الفئة العمرية، أو الوزن، وتاريخ أمراض القلب في عائلة الشخص.
إذ أن خطر الإصابة بأمراض القلب انخفض بنسبة تصل إلى 50 في المائة لدى الأشخاص الأكثر تفاؤلاً، مقارنةً بأولئك الذين هم أقل رضا بحياتهم اليومية ،ولا يعرف الباحثون الأسباب الكامنة وراء صحة القلب أكثر لدى المتفائلين، إلا أنهم يلمحون إلى أن الأمر له علاقة بتعامل أفضل مع الضغوط النفسية والتوتر.
ويعيش المتفائلون نمط حياة أكثر صحية من غيرهم.. يتضمن ذلك ممارسة الرياضة، واتباع نظام غذاء صحي، والحصول على كمية كافية من النوم يومياً.
ويشير الباحثون إلى أن التعامل السلبي مع المشاكل، ومعالجتها بالغضب والقلق، قد يشكل خطراً على القلب ،ويأمل الباحثون أن توظف دراساتهم كإستراتيجية لمنح الأطباء أداة أخرى في مكافحة أمراض القلب..