.
وأوضح أنه في يوم واحد وهو 6 تشرين الأول/أكتوبر، ضربت أكثر من 30 غارة جوية الضاحية الجنوبية لبيروت والمناطق المحيطة بها مما أدى إلى تخويف السكان وإجبار المزيد على النزوح من المناطق المكتظة بالسكان، بما في ذلك مخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين.
وقال المكتب أنه بحسب وزارة الصحة العامة اللبنانية، قُتل أكثر من 2083 شخصا وأصيب 9869 آخرون منذ 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وحتى السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2024. وأشار إلى ارتفاع أرقام النزوح، حيث لجأ 180,700 شخص إلى 978 مأوى، 775 منها بالفعل بكامل طاقتها (80 في المائة من الملاجئ المتاحة).
ومع تأخير بدء العام الدراسي الجديد إلى 4 تشرين الثاني/نوفمبر، أفادت منظمة اليونيسف بأن حوالي 350 ألف طفل نزحوا بسبب الصراع المستمر.
وقال المكتب إنه مع شعور المجتمع الإنساني بقلق بالغ إزاء الخسائر البشرية الناجمة عن تصاعد العنف في جميع أنحاء البلاد وخاصة العدد الكبير من الضحايا المدنيين، بما في ذلك الأطفال والنساء، والنازحين بأعداد كبيرة، فإنه يحث جميع الأطراف على حماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني كأولوية قصوى، بما يتفق مع التزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي.
برنامج الأغذية العالمي قال إنه يعمل على توسيع نطاق المساعدات للوصول إلى مليون شخص متضرر من الأزمة الحالية، داعيا المجتمع الدولي إلى تعبئة الموارد اللازمة لهذه الاستجابة الإنسانية الحاسمة.
بدورها، أكدت منظمة الصحة العالمية أن ضمان الحصول على الأدوية اللازمة لعلاج الأمراض المزمنة يشكل أولوية قصوى في لبنان.
وأوضح أنه في يوم واحد وهو 6 تشرين الأول/أكتوبر، ضربت أكثر من 30 غارة جوية الضاحية الجنوبية لبيروت والمناطق المحيطة بها مما أدى إلى تخويف السكان وإجبار المزيد على النزوح من المناطق المكتظة بالسكان، بما في ذلك مخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين.
وقال المكتب أنه بحسب وزارة الصحة العامة اللبنانية، قُتل أكثر من 2083 شخصا وأصيب 9869 آخرون منذ 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وحتى السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2024. وأشار إلى ارتفاع أرقام النزوح، حيث لجأ 180,700 شخص إلى 978 مأوى، 775 منها بالفعل بكامل طاقتها (80 في المائة من الملاجئ المتاحة).
ومع تأخير بدء العام الدراسي الجديد إلى 4 تشرين الثاني/نوفمبر، أفادت منظمة اليونيسف بأن حوالي 350 ألف طفل نزحوا بسبب الصراع المستمر.
وقال المكتب إنه مع شعور المجتمع الإنساني بقلق بالغ إزاء الخسائر البشرية الناجمة عن تصاعد العنف في جميع أنحاء البلاد وخاصة العدد الكبير من الضحايا المدنيين، بما في ذلك الأطفال والنساء، والنازحين بأعداد كبيرة، فإنه يحث جميع الأطراف على حماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني كأولوية قصوى، بما يتفق مع التزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي.
برنامج الأغذية العالمي قال إنه يعمل على توسيع نطاق المساعدات للوصول إلى مليون شخص متضرر من الأزمة الحالية، داعيا المجتمع الدولي إلى تعبئة الموارد اللازمة لهذه الاستجابة الإنسانية الحاسمة.
بدورها، أكدت منظمة الصحة العالمية أن ضمان الحصول على الأدوية اللازمة لعلاج الأمراض المزمنة يشكل أولوية قصوى في لبنان.