وقال السفير دانون في منشور على مدونة (إكس) الإثنين، إنه “على الرغم من الأدلة الدامغة التي قدمناها للأمم المتحدة والتي تثبت تسلل حركة (حماس) إلى الأونروا، فإن الأمم المتحدة لم تفعل شيئا لتصحيح الوضع”.
وكتب دانون أن “دولة إسرائيل ستواصل التعاون مع المنظمات الإنسانية، ولكن ليس مع تلك التي تروج للإرهاب ضدنا”.
وفي بيان باسم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، أعرب الاتحاد الأوروبي الخميس عن “إدانة أي محاولة لإلغاء اتفاق عام 1967 بين إسرائيل ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أو إعاقة قدرتها على تنفيذ تفويضها”، معلنا أن التكتل الموحد “أخذ علما” بالقانون الذي أقره الكنيست والذي يحظر على الوكالة الأممية العمل في إسرائيل اعتبارا من العام المقبل. ورأى البيان أنه “من الضروري أن تتمكن الأونروا من الاستمرار في تنفيذ عملها الحاسم بما يتماشى مع التفويض الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949 وتم تجديده منذ ذلك الحين”.
وأشار منسق دبلوماسية الاتحاد الاوروبي إلى أن الأونروا “توفر الخدمات الأساسية لملايين الأشخاص في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وفي جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك لبنان وسورية والأردن”.
وخلص إلى أن الاتحاد الأوروبي “يؤكد من جديد الدور الحاسم للأونروا في الاستجابة الإنسانية للاجئين الفلسطينيين في المنطقة”، حيث تؤدي الوكالة الأممية أيضا “دورا أساسيا في توفير الخدمات التعليمية والصحية”.
وكتب دانون أن “دولة إسرائيل ستواصل التعاون مع المنظمات الإنسانية، ولكن ليس مع تلك التي تروج للإرهاب ضدنا”.
وفي بيان باسم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، أعرب الاتحاد الأوروبي الخميس عن “إدانة أي محاولة لإلغاء اتفاق عام 1967 بين إسرائيل ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أو إعاقة قدرتها على تنفيذ تفويضها”، معلنا أن التكتل الموحد “أخذ علما” بالقانون الذي أقره الكنيست والذي يحظر على الوكالة الأممية العمل في إسرائيل اعتبارا من العام المقبل. ورأى البيان أنه “من الضروري أن تتمكن الأونروا من الاستمرار في تنفيذ عملها الحاسم بما يتماشى مع التفويض الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949 وتم تجديده منذ ذلك الحين”.
وأشار منسق دبلوماسية الاتحاد الاوروبي إلى أن الأونروا “توفر الخدمات الأساسية لملايين الأشخاص في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وفي جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك لبنان وسورية والأردن”.
وخلص إلى أن الاتحاد الأوروبي “يؤكد من جديد الدور الحاسم للأونروا في الاستجابة الإنسانية للاجئين الفلسطينيين في المنطقة”، حيث تؤدي الوكالة الأممية أيضا “دورا أساسيا في توفير الخدمات التعليمية والصحية”.