يخرج قبل غروب الشمس حاملا عامود من الحديد، يعلوه اسطواة دائرية الشكل بداخلها قطعة من الكتان والزيت المشتعلة، يحمل على ظهره سلم خشبي، ويجوب شوارع محددة له سلفا، ليقوم بالصعود إلى أعمدة الإنارة
قهوة الشعار من المقاهي البائدة ،لم يبق منها سوى اسمها الذي يخفي خلفه بعض اسرار حلب في القرن التاسع عشر . في القرن الثامن عشر اشتد الصراع بين البدو والعثمانيين ،ومنع البدو من دخول حلب ،فصاروا ينصبون
أول ما ابتدأ به السلطان محمد الثاني (1451-1481) حكمه، هو قتل أخيه الرضيع أحمد. قام محمد الثاني بتلفيق تهمة قتل الرضيع إلى أحد رجال دولته، وأمر بقتله قصاصا للمقتول. … شريعة قتل الأخ سيجري تقنينها مع
بعد تولي السلطان الشاب محمد الفاتح زمام الحكم في الدولة العثمانية بعد وفاة والده السلطان مراد الثاني، تحرك على رأس جيشه باتجاه مدينة القسطنطينية من أجل فتحها في مارس/آذار 1453. وتحرّك السلطان محمد
أربيل / فيما يواصل صائغو المجوهرات في سوق قيصرية التاريخي بمدينة أربيل العراقية، ومعظمهم من التركمان، العمل على تعليم أسرار المهنة للأجيال القادمة، تجذب المشغولات التركية التي تشكل غالبية المنتجات
عام 1914، ظهرت في باريس النسخة الأولى لكتاب يحمل عنوان "مئة مشروع لتقسيم تركيا" من تأليف "ت. ج. دجوفارا"، الذي شغل منصب وزير دولة رومانيا في بلجيكا ولوكسمبورغ - عدّد الوزير الروماني ت. ج.
انطلق الباحث والأكاديمي البولندي "يان بيسترون" من مدينة نابولي إلى بيروت عام 1926 عبر البحر باحثاً عن روح الشرق، المختلف والمتميز عن الغرب، في وجهة إلى عموم سوريا، لينقل إلى قرائه مشاعره وما جال
تحصنت دمشق طوال تاريخها الطويل الغارق في الِقدم بسورها المنيع الذي كان يحميها من الغزاة ، و كان لابد لهذا السور من أبواب يدخلها العامة و الخاصة و اهل الاختصاص , و لشدة انبهار الرومان بدمشق و محبتهم