وشددت الدول الغربية الخمس على “إن المسار المتفق عليه بالإجماع، والذي يحظى بمشاركة من جميع الأطراف يوفر أفضل الطرق لإجراء الانتخابات ومستقبل السلام والوحدة والاستقرار والازدهار للشعب الليبي”.
وكان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، عبد الله باتيلي قد أثني في إفادة قدمها لمجلس الأمن الدولي، على “التقدم الذي تم إحرازه على مسار العملية الانتخابية” في ليبيا، مؤكدا أن الانتهاء من وضع القوانين الانتخابية من قبل اللجنة، “يوفر فرصة لكسر الجمود السياسي الحالي”.
وأضاف أنه من المنظور السياسي، فإن “القضايا الأكثر إثارة للجدل سياسيا لا تزال دون حل”، بما فيها الجولة الثانية الإلزامية من الانتخابات الرئاسية، والربط بين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وتشكيل حكومة جديدة، مشيرا كذلك إلى الخلافات بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة حول القوانين الانتخابية.
وحذر المبعوث الاممي من أن تلك “الخلافات تضع العملية الانتخابية برمتها أمام خطر وقوع أزمة سياسية أخرى”.
وكان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، عبد الله باتيلي قد أثني في إفادة قدمها لمجلس الأمن الدولي، على “التقدم الذي تم إحرازه على مسار العملية الانتخابية” في ليبيا، مؤكدا أن الانتهاء من وضع القوانين الانتخابية من قبل اللجنة، “يوفر فرصة لكسر الجمود السياسي الحالي”.
وأضاف أنه من المنظور السياسي، فإن “القضايا الأكثر إثارة للجدل سياسيا لا تزال دون حل”، بما فيها الجولة الثانية الإلزامية من الانتخابات الرئاسية، والربط بين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وتشكيل حكومة جديدة، مشيرا كذلك إلى الخلافات بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة حول القوانين الانتخابية.
وحذر المبعوث الاممي من أن تلك “الخلافات تضع العملية الانتخابية برمتها أمام خطر وقوع أزمة سياسية أخرى”.