وقال وزير الدفاع السوري في حديثه للصحيسفة حتى وقت قريب، كان المقاتلون المتمردون مثل أبو قصرة، أحد القادة الرئيسيين في التمرد السوري، يتعرضون لقصف مستمر من الطائرات الحربية الروسية. لكنه قال عن موسكو، التي كانت في يوم من الأيام أقوى حليف للأسد: “في السياسة لا يوجد أعداء دائمون”.
وعند سؤاله عما إذا كانت روسيا سيُسمح لها بالاحتفاظ بمينائها البحري في طرطوس وقاعدتها الجوية في حميميم باللاذقية، قال أبو قصرة: “إذا حصلنا على فوائد لسوريا من ذلك، فنعم”.
وزير الدفاع السوري رفض تأكيد ما إذا كان الرئيس السوري المؤقت الجديد أحمد الشرع قد طلب تسليم الأسد خلال اجتماعه مع المسؤولين الروس أواخر الشهر الماضي. لكنه قال إن مسألة محاسبة الأسد طُرحت خلال الاجتماع.
وقال زير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة لصحيفة واشنطن بوست ان بشار الأسد عندما قرر الفرار إلى روسيا كان يعتقد أنه من المستحيل أن نتوصل إلى اتفاق مع الروس. وربما ستُستعاد العلاقات مع موسكو بطريقة تخدم مصالحنا أولا ثم مصالحهم.
واضاف ندرس إبرام اتفاقيات دفاعية مع دول عديدة ونخوض مفاوضات حساسة مع الولايات المتحدة وتركيا بشأن قواعدهما العسكرية القائمة في البلاد.
وزير الدفاع السوري الاتفاقيات العسكرية الجديدة مع أنقرة قد تتضمن تقليل أو إعادة توزيع القوات التركية في البلاد.
واكد زير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة لصحيفة واشنطن بوست ان مسألة ما إذا كان الولايات المتحدة ستبقي على وجودها العسكري شمال شرق البلاد قيد التفاوض.
وقال ان الجميع كان ينتظر قدوم ترمب إلى السلطة والمسألة تحتاج إلى بعض الوقت بين الإدارة الأمريكية والحكومة السورية الجديدة.
منذ أن استولى على السلطة قبل شهرين، يسعى الشرع إلى إعادة المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد إلى سيطرة الدولة.
ورفض أبو قصرة التعليق على تفاصيل المفاوضات، لكنه قال إنه يعتقد أن القضية ستحل دبلوماسيا. ورفضت الحكومة عرض قوات سوريا الديمقراطية بالاندماج في وزارة الدفاع ككيان موحد.
واعاد مرهف ابو قصره التأكيد تن الحل العسكري سيتسبب في إراقة الدماء من الجانبين ولا نميل إلى الحل العسكري وتقديرنا أن الحل سيكون سلميا.
واشار الى ان تسليم السلطة بشكل منظم من القوات الكردية أمر بالغ الأهمية ومستعدون لأي سيناريو.
وهناك كما قال نحو مائة من الفصائل المسلحة في سوريا وافقت على الانضمام لوزارة الدفاع وهناك فصائل متشبثة بموقفها منها الفصيل الذي يقوده أحمد العودة. لكن الفصائل التي تنضم لقيادة وزارة الدفاع لن يُسمح لها بالبقاء ضمن وحداتها الحالية وجميع الفصائل سيتم حلها في نهاية المطاف.
وأثناء حديثه عن الجهود المبذولة للحفاظ على استقرار سوريا، أشار أبو قصرة إلى بضع خصلات رمادية في لحيته، قائلا: في غضون بضعة أشهر، سيكون لدي الكثير من الشعر الأبيض.
وعند سؤاله عما إذا كانت روسيا سيُسمح لها بالاحتفاظ بمينائها البحري في طرطوس وقاعدتها الجوية في حميميم باللاذقية، قال أبو قصرة: “إذا حصلنا على فوائد لسوريا من ذلك، فنعم”.
وزير الدفاع السوري رفض تأكيد ما إذا كان الرئيس السوري المؤقت الجديد أحمد الشرع قد طلب تسليم الأسد خلال اجتماعه مع المسؤولين الروس أواخر الشهر الماضي. لكنه قال إن مسألة محاسبة الأسد طُرحت خلال الاجتماع.
وقال زير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة لصحيفة واشنطن بوست ان بشار الأسد عندما قرر الفرار إلى روسيا كان يعتقد أنه من المستحيل أن نتوصل إلى اتفاق مع الروس. وربما ستُستعاد العلاقات مع موسكو بطريقة تخدم مصالحنا أولا ثم مصالحهم.
واضاف ندرس إبرام اتفاقيات دفاعية مع دول عديدة ونخوض مفاوضات حساسة مع الولايات المتحدة وتركيا بشأن قواعدهما العسكرية القائمة في البلاد.
وزير الدفاع السوري الاتفاقيات العسكرية الجديدة مع أنقرة قد تتضمن تقليل أو إعادة توزيع القوات التركية في البلاد.
واكد زير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة لصحيفة واشنطن بوست ان مسألة ما إذا كان الولايات المتحدة ستبقي على وجودها العسكري شمال شرق البلاد قيد التفاوض.
وقال ان الجميع كان ينتظر قدوم ترمب إلى السلطة والمسألة تحتاج إلى بعض الوقت بين الإدارة الأمريكية والحكومة السورية الجديدة.
منذ أن استولى على السلطة قبل شهرين، يسعى الشرع إلى إعادة المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد إلى سيطرة الدولة.
ورفض أبو قصرة التعليق على تفاصيل المفاوضات، لكنه قال إنه يعتقد أن القضية ستحل دبلوماسيا. ورفضت الحكومة عرض قوات سوريا الديمقراطية بالاندماج في وزارة الدفاع ككيان موحد.
واعاد مرهف ابو قصره التأكيد تن الحل العسكري سيتسبب في إراقة الدماء من الجانبين ولا نميل إلى الحل العسكري وتقديرنا أن الحل سيكون سلميا.
واشار الى ان تسليم السلطة بشكل منظم من القوات الكردية أمر بالغ الأهمية ومستعدون لأي سيناريو.
وهناك كما قال نحو مائة من الفصائل المسلحة في سوريا وافقت على الانضمام لوزارة الدفاع وهناك فصائل متشبثة بموقفها منها الفصيل الذي يقوده أحمد العودة. لكن الفصائل التي تنضم لقيادة وزارة الدفاع لن يُسمح لها بالبقاء ضمن وحداتها الحالية وجميع الفصائل سيتم حلها في نهاية المطاف.
وأثناء حديثه عن الجهود المبذولة للحفاظ على استقرار سوريا، أشار أبو قصرة إلى بضع خصلات رمادية في لحيته، قائلا: في غضون بضعة أشهر، سيكون لدي الكثير من الشعر الأبيض.