وتضامناً مع الحب، تظاهر مئات الناشطين والفنانين والأكاديميين اليمنيين أمام المحكمة التي برّأت عرفات من تهمة التواطؤ لإدخال هدى إلى اليمن بطريقة غير شرعية.
وعلت صيحات المتظاهرين مطالبين باللجوء الإنساني وعدم ترحيل هدى خشية على حياتها، فضلاً عن تعهّد رجال أعمال وشيوخ يمنيين بدعمهما مادياً في حال زواجهما.
وقرر قاضي محكمة جنوب شرق أمانة العاصمة صنعاء الاكتفاء بمدة الحبس التي قضتها هدى لدخول اليمن بطريقة غير شرعية، على أن تودع في دار إيواء للفتيات بإشراف مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، ومنحها مهلة ثلاثة أشهر لتصحيح وضعها القانوني، وإجرائها الفحص الطبي.
يُذكر أن الفتاة هدى ذات الاثنين والعشرين ربيعاً، كانت قد فرّت لليمن بهدف الزواج من عرفات، بعدما رفض أهلها تزويجها منه، مهددة بإنهاء حياتها في حال رفض لجوئها، فيما تعود اتفاقية اللاجئين إلى عام 1980 التي أقرت بأن حق اللجوء لا يجب أن يسبب توتراً بين البلدين.
ويبدو المشهد كسيناريو فيلم ألهب مشاعر المشاهدين وكسب تعاطف الكثيرين منهم.
وعلت صيحات المتظاهرين مطالبين باللجوء الإنساني وعدم ترحيل هدى خشية على حياتها، فضلاً عن تعهّد رجال أعمال وشيوخ يمنيين بدعمهما مادياً في حال زواجهما.
وقرر قاضي محكمة جنوب شرق أمانة العاصمة صنعاء الاكتفاء بمدة الحبس التي قضتها هدى لدخول اليمن بطريقة غير شرعية، على أن تودع في دار إيواء للفتيات بإشراف مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، ومنحها مهلة ثلاثة أشهر لتصحيح وضعها القانوني، وإجرائها الفحص الطبي.
يُذكر أن الفتاة هدى ذات الاثنين والعشرين ربيعاً، كانت قد فرّت لليمن بهدف الزواج من عرفات، بعدما رفض أهلها تزويجها منه، مهددة بإنهاء حياتها في حال رفض لجوئها، فيما تعود اتفاقية اللاجئين إلى عام 1980 التي أقرت بأن حق اللجوء لا يجب أن يسبب توتراً بين البلدين.
ويبدو المشهد كسيناريو فيلم ألهب مشاعر المشاهدين وكسب تعاطف الكثيرين منهم.