نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


هجمات باريس..الحكم على الناجي الوحيدبأشد عقوبة بالقانون الفرنسي




أدين الناجي الوحيد من المجموعة التي نفذت هجمات نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2015 في باريس، بتهم الإرهاب والقتل.

وتلقى صلاح عبد السلام، حكماً نادرا بالسجن مدى الحياة، لمشاركته في هجمات بالأسلحة وتفجيرات بالقنابل أسفرت عن مقتل 130 شخصاً.


ارشيفية ..صلاح عبدالسلام الناجي الوحيد - سوشال
ارشيفية ..صلاح عبدالسلام الناجي الوحيد - سوشال

وأدانت المحكمة جميع الرجال العشرين الذين حوكموا، وكانت تهم 19 منهم تتعلق بالإرهاب.

وبدأت المحاكمة، وهي الأكبر في التاريخ الفرنسي الحديث، في سبتمبر/أيلول الماضي.

ولأكثر من تسعة أشهر، اصطف الضحايا والصحفيون وعائلات القتلى خارج قاعة المحكمة المبنية خصيصاً في باريس لإجراءات المحاكم وفحص تفاصيل قصة أسوأ هجوم في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.
ويعتبر صلاح عبد السلام الوحيد الباقي على قيد الحياة من بين أفراد مجموعة الكوماندوز التي نفذت اعتداءات 13 نوفمبر 2015 في باريس. وأظهرت القرائن مشاركته في الإعداد للهجمات وتنفيذها. لكنه تمكن من العودة إلى بلجيكا قبل أن يتم اعتقاله بعد أربع أشهر في حي مولنبيك ببروكسل. ثم نقل إلى فرنسا حيث خضع لرقابة مشددة. لم يعرف عن عبد السلام في السابق إلا انحراف أُدين بسببه عشر مرات. في عالم الانحراف هذا تعرف على صديق طفولته عبد الحميد أبا عود، المنسق المستقبلي للهجمات. لم يكن هناك ما يوحي أن شابا يحب الملاهي مثله سيتحول إلى إرهابي. والآن، يعيش السجين الأكثر مراقبة في فرنسا في عزلة تامة منذ أكثر من خمس سنوات.


وكالات - بي بي سي
الخميس 30 يونيو 2022