وقتلت أبو عاقلة، صحفية فلسطينية تحمل الجنسية الأمريكية، في 11 مايو/ أيار الماضي، برصاصة في الرأس أثناء تغطيتها الأحداث في مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، لصالح قناة الجزيرة.
وأدى مقتلها إلى غضب عارم في فلسطين والعالم، حيث حضر الآلاف جنازتها في القدس المحتلة، كما هاجمت الشرطة الإسرائيلية حاملي النعش في جنازتها، ما أدى إلى سقوطه على الأرض.
وأعلن الخطيب يوم 26 مايو الماضي، نتائج تحقيقات النيابة العامة الفلسطينية، والتي خلصت إلى أن أبو عاقلة قتلت برصاص قناص إسرائيلي "دون تحذير مسبق".
وقال الخطيب إن "قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي كانت تحظى برؤية واضحة ومباشرة لموقع وجود الصحفيين في جنين بالضفة الغربية".
وكانت مؤسسات صحفية أمريكية رائدة، مثل قناة CNN ووكالة أسوشيتد برس وصحيفتي واشنطن بوست ونيويوك تايمز، قد نشرت تحقيقات خاصة أجرتها، وخلصت إلى أن أبو عاقلة قُتلت برصاص إسرائيلي.
كما أجرت قناة الجزيرة التي كانت أبو عاقلة تعمل مراسلة لها، تحقيقا توصل إلى النتيجة ذاتها.
واعتبر الجيش الإسرائيلي أن ما حدث كان "حادثا عملياتيا، جرى خلال حملة اعتقالات في مخيم جنين، حيث اندلع تبادل لإطلاق النار بين قوات الجيش ومسلحين فلسطينيين".
وأدى مقتلها إلى غضب عارم في فلسطين والعالم، حيث حضر الآلاف جنازتها في القدس المحتلة، كما هاجمت الشرطة الإسرائيلية حاملي النعش في جنازتها، ما أدى إلى سقوطه على الأرض.
وأعلن الخطيب يوم 26 مايو الماضي، نتائج تحقيقات النيابة العامة الفلسطينية، والتي خلصت إلى أن أبو عاقلة قتلت برصاص قناص إسرائيلي "دون تحذير مسبق".
وقال الخطيب إن "قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي كانت تحظى برؤية واضحة ومباشرة لموقع وجود الصحفيين في جنين بالضفة الغربية".
وكانت مؤسسات صحفية أمريكية رائدة، مثل قناة CNN ووكالة أسوشيتد برس وصحيفتي واشنطن بوست ونيويوك تايمز، قد نشرت تحقيقات خاصة أجرتها، وخلصت إلى أن أبو عاقلة قُتلت برصاص إسرائيلي.
كما أجرت قناة الجزيرة التي كانت أبو عاقلة تعمل مراسلة لها، تحقيقا توصل إلى النتيجة ذاتها.
واعتبر الجيش الإسرائيلي أن ما حدث كان "حادثا عملياتيا، جرى خلال حملة اعتقالات في مخيم جنين، حيث اندلع تبادل لإطلاق النار بين قوات الجيش ومسلحين فلسطينيين".