منذ أفصحت الخارجية التركية عن رغبة أنقرة بالتطبيع مع نظام الأسد (أغسطس/ آب 2020 )، ما برحت التصريحات التركية تتواتر في الاتجاه نفسه، وعلى مستويات مختلفة، استخبارية ووزارية، وعلى لسان الرئيس التركي
منذ مايقارب عقداً من الزمن على تصاعد موجة اللجوء السورية إلى القارة الأوروبية حيث مئات الآلآف الذين عبروا بكل طرق التهريب و الخلاص الممكنة فراراً من بطش آلة الحرب التي يقطع بها نظام الأسد شرايين
الضربة الجوّية الإسرائيلية على إيران لم تكن “مزلزلة” كما توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولم تكن فتّاكة ومميتة كما هدّد وزير حربه يوآف غالانت. كانت أصغر من التهديدات والوعيد وأكبر من
على الرغم من أن المنطقة تعيش منذ بداية العقد الثاني للقرن الحادي العشرين مخاضاً مؤلماً كان المشهد السوري الأكثر دموية فيها، ولعل ماقام به النظام السوري من قتل وتهجير وممارسات قمعية للشعب السوري بصورة
يعتمد الكثير من التوقعات والآمال في “وقف الحروب” أو إنهائها، كما يعد دونالد ترامب، على مدى التغيير الذي حصل في طبيعة تفكيره واقتناعاته وتوجّهاته، كذلك على قابليته لـ “اصلاح” سياسات فرضها أو باشر
من العادات التي ألزمت بها نفسي زيارة المتاحف والأماكن الأثرية التي أشعر بمتعة استثنائية في أثناء تجوالي في أنحائها، وذلك بفعل الاستلهام الذي أشعر به وأنا أدقّق النظر، سواء في القطع الأثرية أو في
منذ ثلاثين عامًا، تجوّلت كصحفي في جميع المدن التي يتركز فيها السكان الأكراد في تركيا، من مدينة “فان” في أقصى الشرق حتى مدينة “مرسين” في الغرب. ومنذ ذلك الحين، أتابع من كثب المسألة الكردية، وقضية
مع النزوح الأخير من الجنوب اللبناني ، وتوزع طوابيره بين سوريا ، والمدن اللبنانية تميزت طرابلس الشام بمجموعة من اللافتات الترحيبية بنازحي الجنوب ، ومعظمها يجري على هذا المنوال ، مرحبا بكم في شارع عمر