ليس الانفتاح العربي على سوريا سوى خطوة في مسار على مراحل متعددة الأبعاد، مسار داخلي وخارجي يحتاج إلى خطوات عدة كي يستعيد البلد دوره المحوري العربي ويعيد التوازن إلى دوره الإقليمي، ويعود للسلام
ما دفع إبراهيم كالين للتنازل عن هواياته في الموسيقى والرياضة والكتابة والذهاب نحو غرف العمليات السرّية لجهازالاستخبارات التركية، ليتربّع على عرش هذا الجهاز رئيساً له، قد يكون هو نفسه الذي قاد هاكان
يحكى عبدالرحمن الأبنودى، فى أحد البرامج، عن هاتف تلقاه من المخرج رضوان الكاشف، يطلب منه كتابة أغنية فيلمه الجديد «عرق البلح». قال له الكاشف: «عايز أغنية ملهاش معنى لكن فيها كل المعانى». وصف غريب لا
ما إن أنهى المؤتمر السابع "لدعم مستقبل سوريا والمنطقة" أعماله في بروكسل، والذي قاربت فيه تعهدات المانحين نحو 10 مليارات يورو، حتى تجدد النقاش حول ملف اللاجئين السوريين في لبنان، لا سيما أن الخطة التي
الشائع أن الأنظمة العربية أعلنت انتصارها، في القمّة العربية أخيرا في جدة، على الربيع العربي، أبّنته الى غير رجعة، واحتفلت بصخب، بحضور أحد رموز تلك المرحلة، الذي حقّق أعلى الدرجات في القتل والتنكيل
في جمهورية مولدوفا وبالقرب من الحدود الأوكرانية أجتمع في اليوم الأول من شهر حزيران 2023, سبعة وأربعون 47 رئيس دولة وحكومة أوروبية من أجل أن يأكدوا الموقف الأوربي ضد الغزو الروسي لأوكرانيا ولكي يرسلوا
للمرّة الأولى في تاريخ الصراع بين حزب «العدالة والتنمية» الإسلامي وحلفائه من جهة، وحزب «الشعب» الأتاتوركي/ العلماني وحلفائه في الجهة المقابلة، وبعد مخاض لم يكن يسيراً بل تعسّرت خلاله الولادةُ مراراً؛
مرّ عام على عزل الرئيس التونسي قيس سعيّد 57 قاضيا ووكيلا للجمهوريّة، متهما إيّاهم بالفساد المالي و"الأخلاقي"، وعرقلة التحقيقات. في نفس اليوم، أصدر سعيّد مرسوما منح للرئيس سلطة عزل القضاة، مّما ألغى