يشير إنهاء مسار أستانة الذي أنشأته روسيا للحل في سوريا إلى رغبة موسكو وأنقرة ومعهما طهران إلى توسيع دائرة الفاعلين بالملف السوري. خصوصا بعد إعادة النظام السوري إلى حضن الجامعة العربية برعاية المملكة
انتقل مسار القضية السورية بعد دعوة النظام للجامعة العربية والتطبيع معه، إلى صورة جديدة من عمر القضية السورية، التي أخذت منذ 2011 وحتى نهاية 2016 وسقوط حلب مسارًا تصاعديًا، ثم مسار الهدن وخفض التصعيد
يُحزِنُ السوريُّ ويؤلمه ويهزُّ كيانه موتُ حبيب أو دمار بيت أو تشَرُّدٌ أو فقر؛ ولكنَّ الأشدّ وطأة على روحه والمدمّر لكيانه، ألاّ يعرف إذا كان مَن يحب حيّاً أو ميتاً. إنها قصة المعتقلين والمفقودين
باتت الحرب الروسية على أوكرانيا حقاً موقع زلّة قدم الاتحاد الروسي إلى التفكّك والانهيار، لأنّ ما كشفه تمرّد قائد مجموعة “فاغنر” العسكرية الخاصة يفغيني بريغوجين، ليس فقط التصدّع داخل جدران الكرملين،
يومها، قبل خمسين عاماً بالتمام، في الخامس من تموز/يوليو عام 1973، كان نهر الفرات لم يزل على طبيعته. طبيعيّاً حرّاً طليقاً على سجيته وفطرته منذ كان، لم تتدخل به بعد أيادي خلفاء الله في الأرض، الذين
شاهد الصحافي اليهودي النمساوي ليوبولد فايس في القدس مجموعة من المسلمين يقومون بحركات يقرأون أثناءها بعضاً من القرآن، وعرف أن تلك هي صلاة المسلمين، وحاول الاستفسار عن دور الجسد في الصلاة التي يفترض أن
يُعدُّ وِليَم غاديس (1922 - 1998) أحد أهمّ الروائيِّين الأميركيِّين الذين كتبوا رواية ما بعد الحداثة. كاتبٌ هجا الواقع والحُلم الأميركيَّين بعد الحرب العالمية الثانية؛ وتناول موضوعاتٍ مثل تلاشي
بين آثار حليم بركات الجميلة قصة قصيرة كتبها في الستينات بعنوان «اهبط أيها الموت إلى كفرون». وكفرون هي قريته في سوريا. والقصة موت والده. وبعد وفاة الأب جاءت أرملته مع أطفالها إلى بيروت تبحث عن عمل.