بينما تتصاعد حدة الغضب الشعبي في مناطق سيطرته بسبب تفاقم الأزمة الاقتصادية، وجّه النظام السوري رسائل إعلامية للتعبير عن امتعاضه من فشل الدول العربية بتحقيق أي اختراق في جدار العقوبات الغربية المفروضة
سبع منظمات سورية حقوقية، «رابطة المحامين السوريين الأحرار» «محامون وأطباء من أجل حقوق الإنسان» «البرنامج السوري للتطوير القانوني» «الشبكة السورية لحقوق الإنسان» «المجلس السوري البريطاني» «المجلس
للمدن العريقة طابع ثقافي تعددي، أقوى بكثير من الأحزاب السياسية وبرامجها الانتخابية، فهي باقية وهم سيمرون، يمتحنون بقراراتهم مدى أصالة هويتها التعددية، تلك المدن التي تتنفس هواء خصوصيتها من تنوعها،
لا تبدو النتائج واضحة لعملية التقارب العربي مع النظام السوري، سواء على مستوى الوضع الداخلي للنظام أو علاقاته الدولية، وحتى على مستوى تحقيق أي تقدّم في إطار الملفات التي حملتها المبادرة العربية التي
العزيزة لمى عباس، لا أذيع سراً لو قلت لك، إنني منذ البارحة أعيد مقطع الفيديو الذي قمت بنشره على "فيسبوك"، لعناصر أمن النظام السوري الذين حاولوا مداهمة بيتك واعتقالك بعد منتصف الليل. لا أملّ منه يا
صرح وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير بأنه "إذا كانت أوروبا مجرد ميناء تجاري وسوق مشتركة، فأنا لست مهتماً". يوضح هذا التصريح مدى ضيق فرنسا من الخلافات الأوروبية، لكن توقيت التصريح يعكس أيضاً أزمة
هناك تقدم تكنولوجي مذهل اختصر المسافات والأزمنة من جهة، ومن جهة أخرى هناك توظيف لهذا التقدم المذهل في نشر وتقديس كل أنواع «التفاهة».ولنا أن نتصور كيف توظف آخر مبتكرات التكنولوجيا في مجال «التواصل
ما أصعب أن تعيش الانهيار الاقتصادي وما يتلوه من انهيارات على كافة المستويات، فهذه المرة لا يتعلق الأمر بقراءة خبر عما يحدث في بلد آخر وأنت تشرب قهوتك، إنما الحديث عن الواقع الذي تعيشه وتحيط بك معاناة