حجم الأخبار والثرثرات والفيديوهات، المتداولة منذ أيام على وسائل التواصل الاجتماعي وفي الإعلام العربي، عن الفنّان عمرو دياب وصفعته لأحد معجبيه ونكش ما قبلها من “سقطات” لألفاظ وتصرّفات عنيفة أو غير
شهدت العائلات السورية حالات طلاق متزايدة بعد اللجوء إلى تركيا، ويعود ازدياد هذه الحالات لأسباب عديدة، منها ما كان موجوداً في البلد الذي تم فيه الزواج، ومنها لأسباب جديدة أفرزتها عوامل نشأت بعد الحرب
طرَحت عملية طوفان الأقصى وحربُ الإبادة الإسرائيلية على غزة عشرات الأسئلة، التي تبدأ من التفكير في العملية نفسها والموقف منها ومن منفّذيها، ولا تنتهي عند التفكير في أبعاد الإبادة الإسرائيلية
في عام 1933، شجّع المحافظون الألمان الرئيس بول فون هيندنبورغ على منح الزعيم النازي أدولف هتلر منصب المستشار، ظناً بإمكان تطويع سياسته والسيطرة عليه. لكن الحقائق أثبتت فداحة هذا الوهم. ونحن نترقب
تظهر في بضع السنوات الأخيرة نزعة نفسية سياسية منفعلة بين العديد من السوريين الرافضين للنظام، تُحكِّم ما يبدو أنه الموقف من القضية السورية في كل شأن آخر، فتمارس ضربا من «الولاء والبراء» على هذا
كان اقتراب مغيب الشمس إيذاناً حاسماً لجميع معتقلي سجن تدمر الصحراوي بتهيئة أنفسهم والامتثال للحظات تسبق النوم، كأنْ يتسمّر الجميع كلٌّ فوق فراشه، واضعاً عصبةَ العينين على جبينه، منتظِراً عبارة:
قد يكون عبد الباسط الساروت الرجل الأكثر تجسيداً لمسار الثورة السورية في بهائها وارتجاليّتها وفي هنّاتها وتعرّجاتها، وصولاً الى نهاياتها التراجيدية. فحارس مرمى نادي الكرامة الحمصي ومنتخب سوريا للشباب،
يبدو أن رئيس النظام السوري، وافق على بيع الوجود الإيراني للسعودية، ضمن الذي وافق عليه لعودته للحضن العربي، من تجفيف منابع تهريب المخدرات وتغيير الوجوه، السياسية والأمنية والاقتصادية، المطلوبة